475 كاتباً يتنافسون على جائزة غونكور

12-10-2006

475 كاتباً يتنافسون على جائزة غونكور

 رواية جديدة يستقبلها الموسم الادبي الفرنسي هذه السنة من بينها 475 رواية فرنسية. وفي انتظار موسم الجوائز التي يبدأ اعلانها في نهاية الشهر الجاري، بدأت تتردد الترجيحات على وقع التصفيات التي تُعطي فكرة أولية عن الاسماء الاكثر تداولاً. في جولة سريعة على لوائح التصفيات لكل من "غونكور" و"رونودو" و"ميديسيس" و"فيمينا"، يبرز طبعاً اسم جوناثان ليتل مع رواية "المتسامحات" (غاليمار) التي كانت الاكتشاف هذه السنة، ووردت، في ما يشبه الاجماع، على لوائح الجوائز الاربع (فيمينا وميديسيس ورونودو وغونكور). اسم آخر كذلك، تستبقيه اللوائح الاربع، وإن لم ينل الضجة نفسها، هو ألان فليشر في "العشيق بالسروال القصير" (سوي). اما الروايات التالية فعلى ثلاث من هذه اللوائح: "ابن وحيد" (غاليمار) لستيفان أودوغي (فيمينا وميديسيس وغونكور)، "غابة العشاق" (ألبان ميشال) لجيل لابوج (فيمينا ورونودو وغونكور).
من ناحيتها، ترد رواية "منزل القراص" لفينوس خوري غاتا (أكت سود) على لائحتي "فيمينا" و"رونودو"، "التحام" لريشار مييه (غاليمار) على لائحتي "ميديسيس" و"رونودو"، "ليلة سعيدة، ايها الأمير اللطيف" لبيار شاراس (مركور دو فرانس) على لائحتي "فيمينا" و"رونودو"، "اختفاء" لأوليفييه وباتريك بوافر دارفور (غاليمار) لدى "فيمينا" و"رونودو"، "خطوط التصدع" لنانسي هيوستن (أكت سود) لدى "فيمينا" و"غونكور"، "مذكرات شيْهم" لألان مابانكو (سوي) لدى "ميديسيس" و"رونودو"، "الحي العام للضجيج" لكريستوف باتاي (غراسيه) لدى "ميديسيس" و"غونكور"، "الآخرون" لأليس فيرني (أكت سود) لدى "ميديسيس" و"رونودو"، "ارثور كرافان لم يمت غرقاً" لفيليب داجان (غراسيه) لدى "ميديسيس" و"رونودو"، "مارلين الجلسات الاخيرة" لميشيل شنايدر (غراسيه) لدى "رونودو" و"غونكور"، "غرب" لفرنسوا فاليجو (فيفيان هامي) لدى "رونودو" و"غونكور". نذكر اخيراً ان رواية "عمارة يعقوبيان" للمصري علاء الاسواني (أكت سود) ترد على لائحة التصفيات الثانية لجائزة "فيمينا" للرواية الاجنبية.

المصدر: النهار

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...