زيت و زعتر وسياسة فلسطينية

22-04-2006

زيت و زعتر وسياسة فلسطينية

انتشرت النكات عقب حديث رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية عن ان الفلسطينيين سيأكلون الزيت والزعتر ولن يستسلموا جراء الحصار الدولي الخانق خاصة في قطاع غزة. ومن بين هذه النكات ما يلي:
«إسرائيل ترفض إدخال شاحنتين من الزعتر الفارسي غير المخصب إلى مناطق السلطة». «الأردن يعرض على الفلسطينيين تخصيب الزعتر بالسمسم البلدي في الأراضي الأردنية».
«ديوان رئيس الوزراء الفلسطيني: نستخدم الزعتر المخصب لأغراض سلمية محضة».
«الرئيس أبومازن يعرب عن عدم نية الفلسطينيين تزييت قنابل زعترية مسمسمة».

«جيش الدفاع يقصف 8 مخابز يقول انها كانت تستخدم لتصنيع المناقيش الخفيفة».

هنية يبدي قلقه من قضية فوضى المناقيش في مدينة رام الله، وعباس يقول: «لا لزعترة المجتمع الفلسطيني».

في حوار لجنة الحوار الوطني الفلسطيني:
حماس: لا بديل عن الزعتر الأخضر..فتح: تغيير لون الزعتر شرط أساسي لاستئناف الحوار.

الشبيبة تطلق مبادرة تدعو فيها لاستخدام الدقة الغزاوية بدلا من الزعتر لرأب الصدع بين فتح و حماس.

وزير التموين الفلسطيني يمثل اليوم أمام النيابة العامة لتورطه في صفقة السمسم الفاسد.في رسالة بعثها هنية إلى الأمم المتحدة: «لا تسقطوا طُلق- غصن - الزعتر من يدي».

 

 

المصدر : الوطن

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...