شرط العفو هو إصلاح ما أفسده المجرم. وفي حالة الاغتصاب،
هو أفسد شرف العائلة، فيكون إصلاحه بتزويجه الفتاة. هي لم تكن أبداً الضحية، لكي يُطالَب لها بحقّ. هي وسيلةٌ لإفساد الشرف، فوجب لجمها بالزواج.
جميع من حوله يستمتعون بالربيع ومناظر المروج
الرائعة إلا هو، فما أن يضع قدميه في حديقة بيته التي تعج بالأزهار والأشجار، حتى يبدأ بالمعاناة من شلال من العطاس،
نائب معيّن في مجلس الشعب يريد أن يراقب
البرلمان مواضيع المسلسلات الدرامية التي ستعرض على شاشات التلفزيون المصري في رمضان المقبل، بل إنّه طلب أن يظهر عمرو دياب في أحد المسلسلات وهو يصلّي! هذه المرة، ليس النائب من الإخوان المسلمين ولا من حزب «النور» السلفي،
تسع سنوات، هو العمر الذي تبلغ فيه الفتيات «سنّ التكليف»
في الدين الإسلامي، وهي السنّ المتعارف عليها لارتداء الفتاة المكلّفة الحجاب. بيد أن بعضهنّ، بعد مرور 9 سنوات أُخَر أو أكثر، يقرّرن التخلص منه
بعد أشهر على اندثارها، عادت الشائعة 
مرة أخرى. منذ أيام، تداول كثيرون خبراً عن قائمة أفلام ستحذف منها المشاهد الجريئة لدى عرضها على التلفزيون المصري.