ثقافة

التهمة التي وجهها رئيس اتحاد الكتاب السوريين حسين جمعة الى الكاتب المسرحي الكبير سعدالله ونّوس ناعتاً إياه بـ «السارق»، لا تستحق أي ردّ ولا أي حملة «مضادة». فهذا الناقد المجهول عربياً الذي لم يُعرف إلا بعد تولّيه منصب رئاسة الاتحاد، ينتظر

​توارى الثرى اليوم الأديبة السورية ألفة الإدلبي التي توفيت في باريس منذ أيام عن عمر يناهز الخامسة والتسعين. والأديبة التي ولدت في حي الصالحية الدمشقي العام 1912 يمكن اعتبارها كاتبة دمشق الأولى، إذ قلّما خلا عنوان كتاب أو رواية أو محاضرة

الشلاح ينفض يديه من تجار المناخلية ويتركهم يواجهون قرارات الإزالة وحدهم، وسياح يحذرون من التخلي عن نمط الحياة السورية والتمثل بالنمط المعولم

أمام الهجمة التي تتعرض لها اللغة العربية بالمغرب، هبّ أنصارها لحمايتها من التعدد اللغوي خاصة الفرنسية بتكثيف جهدهم عبر وسائل متعددة منها حملة في المدونات الإلكترونية وإنشاء جمعية وطنية لحماية العربية.

تواجدت، في شكل أو آخر، في أكثر من عاصمة ثقافية عربية، ومن دون الخوض في طبيعة احتفالية أي عاصمة، فإن ثلاث نقاط إيجابية يمكن تسجيلها لمصلحة مشروع إعلان العواصم الثقافية العربية، الأولى: خلق حالة ثقافية فنية تخص كل عاصمة، تتصل بجمهورها

واصل الرقيب العربي تضييق الخناق حتى بات الطبخ والابراج أكثر الكتب مبيعاً في المعارض. هذه الحصيلة تترسّخ عاماً فعاماً ويُتوقّع استمرارها. وهي تطيح فكرة كرّرتها الراحلة مي غصوب ذات التجربة العميقة في مجال النشر. ومفادها أن هذا الطراز من الكتب

قبل أعوام، تحديداً في أثناء الاحتفال الذي أقامه المجلس الأعلى المصري للثقافة عام 1998 بذكرى ربع قرن على وفاة طه حسين، ثارت ضجة لبعض المثقفين من تلامذة الكاتب الكبير وغيرهم اعتراضا على استحواذ الأكاديمي في دار العلوم عبد الحميد إبراهيم

- على افتراض خُلِقَت المرأة قبل الرجل؟ تصبح هي المَرْجع.
ويكون الرجل أوجِدَ في ما بعد، ربّما لإخصابها وربّما لغاية أخرى. خُلِقت هي للجمال وخُلِق هو للفائدة. يصبح هو الملحَق.

ستجري وقائع "مهرجان الفلسفة" في حديقة الموسيقى (الأوديتوريوم) في روما، في الأيام 9-13 أيار/مايو المقبل، بمشاركة العديد من المفكرين والكتاب ووجوه الفلسفة المعاصرة. يحمل مهرجان هذا العام عنوان "أصوات الحدود"، حيث يتناول مفهوم "الحدود"