حلق الذهب في مستويات عالية جديدة الأثنين مدفوعاً بخطوة الصين السماح لسعر صرف عملتها - اليوان - بمزيد من المرونة، وإقبال المستثمرين على المعدن الأصفر النفيس.
أعدت وزارة الاقتصاد والتجارة مشروع قرار يتعلق بآلية دعم الصادرات من صندوق تنمية الصادرات حيث نص مشروع القرار بأن يسمح لجميع المصدرين الراغبين بالحصول على دعم من صندوق تنمية الصادرات أن يتقدموا بطلباتهم لهذا الغرض اعتباراً من 1/7/2010
بعد أن تدخل الجفاف الذي أخل بشروط الصفقة المتكافئة بين سورية ومصر، تدخلت التطورات الاقتصادية العالمية الأخرى أيضاً من أزمة الغذاء والغلاء خلال السنتين الماضيتين، ما جعل من توفير مادة الرز أمراً صعباً ولاسيما أن المجال اليوم متاح لاحتكار التجار الذين يتجاوز عددهم حسب التقديرات أكثر من 28 مستورداً كبيراً، ووجود المئات من المستوردين الصغار في السوق المحلية.
يجري العمل لدراسة الجدوى الاقتصادية من إقامة مصنع وطني لإنتاج حليب واغذية الاطفال في سورية الذي سيعود ريعه لخزانة التقاعد في نقابة صيادلة سورية حيث سيتم اطلاق بناء المعمل أوائل السنة القادمة في مدينة عدرا الصناعية.
أصدر مجلس النقد والتسليف أيضاً قراراً سمح بموجبة لفروع المصارف الخاصة العاملة في السوق والموجودة في المناطق السياحية بالعمل أيضاً يوم السبت باعتباره يوم عطلة للمصارف إلى جانب يوم الجمعة.
الامتحانات العامة ومباريات المونديال تعد الحدث الأبرز الذي ألقى بظلاله على الأسواق فحالة الركود لم يطرأ عليها أي مستجد.. وقد ساهمت مناسبة المونديال في تحريك الأسواق لجهة تجارة بطاقات القنوات الفضائية التي تنقل المباريات وكذلك شراء بعض اشارات الفرق وأعلام الدول المشاركة من قبل المشجعين..
بينت شركة العالمية للصرافة: «أن سوق الصرف المحلية تشهد حركة بطيئة، مصدرها قلة العرض من الليرة السورية، ما جعل الدولار يحافظ على سعر صرفه أمام الليرة السورية»، لافتة إلى أنه وبشكل إجمالي كان من المتوقع أن يكون الإقبال أعلى من ذلك، بسبب انخفاض سعر صرف اليورو والإسترليني.
صدقت رئاسة مجلس الوزراء اتفاق وزارتي الصناعة والاقتصاد بخصوص السماح باستيراد الاسمنت الاسود الفرط والمعبأ بأكياس بلاستيك وكذلك الاسمنت الابيض الفرط والمعبأ بأكياس بلاستيكية
استقبل المهندس علي أحمد منصورة محافظ حلب، في مبنى المحافظة، مقصود متى مستشار الجمارك التركي والوفد المرافق له، بحضور القنصل التركي في حلب ومصطفى بقاعي مدير الجمارك السورية
بدأت كارثة التسرب النفطي في خليج المكسيك تلقي بظلالها على الخطط المستقبلية لصناعة النفط والتنقيب عنه في المحيطات ولاسيما مع تجميد الإدارة الأمريكية منح رخص للتنقيب في البحر لستة أشهر وتأجيل مشاريع قبالة سواحل الاسكا.