تبقى درجات الحرارة اليوم أدنى من معدلاتها بنحو 2 إلى 4 درجات مئوية نتيجة استمرار تأثير امتداد ضعيف لمنخفض جوي سطحي يترافق بتيارات غربية باردة نسبيا ورطبة فيما توقعت المديرية العامة للأرصاد الجوية أن تتأثر البلاد بدءا من بعد ظهر غد الثلاثاء بمنخفض جوي مترافق مع حالة عدم استقرار حيث تهطل أمطار غزيرة مصحوبة بالرعد احيانا خاصة فوق المناطق الشمالية والساحلية.
سيرت محافظة إدلب بالتعاون مع فرع منظمة الهلال الأحمر العربي السوري بالمحافظة اليوم قافلة مساعدات إنسانية تضم 28 شاحنة محملة بالمواد الإغاثية والغذائية والصحية وعددا من الألبسة الشتوية إلى أهالي معرة النعمان والقرى المحيطة بها.
وأكد محافظ إدلب خير الدين عبد الستار السيد سعي الحكومة السورية لتقديم الدعم والمساعدة إلى جميع أبناء المحافظة وخصوصا المهجرين والنازحين.
أطلقت وزارة الصحة اليوم حملة تلقيح وطنية ضد شلل الأطفال تستمر خمسة أيام في جميع المناطق ومراكز الإقامة المؤقتة وعبر فرق التلقيح الجوالة تستهدف جميع الأطفال دون سن الخامسة بغض النظر عن لقاحاتهم السابقة.
وكانت وزارة الصحة أطلقت العام الماضي 10 حملات تلقيح ضد شلل الأطفال واستهدفت الأطفال دون سن الخامسة.
سانا
تميل درجات الحرارة للارتفاع قليلا مع بقائها أدنى من معدلاتها بقليل نتيجة تأثر البلاد بامتداد ضعيف لمنخفض جوى سطحيمترافق بتيارات جنوبية غربية في طبقات الجو العليا.
وتوقعت المديرية العامة للأرصاد الجوية في نشرتها صباح اليوم أن يكون الجو غائما جزئيا بشكل عام مع بقاء الفرصة مهيأة لهطل الأمطار فوق مناطق متفرقة من البلاد وباردا في الليل.
وحذرت المديرية من تشكل الجليد في المرتفعات الجبلية والضباب في بعض المناطق الداخلية خلال ساعات الصباح الباكر فيما تكون الرياح متقلبة إلى جنوبية شرقية بين الخفيفة والمعتدلة والبحر خفيف إلى متوسط ارتفاع الموج.
عبرت الإعلامية الأميركية، سالي كوهين، عن امتعاضها من التغطية الإعلامية الهزيلة في معظم القنوات الأميركية لحادثة إطلاق النار على ثلاثة من الطلاب المسلمين بأميركا وقتلهم، متسائلة عن ازدواجية المعايير في التغطيات الإعلامية.
تميل درجات الحرارة للارتفاع قليلا مع بقائها أدنى من معدلاتها بنحو 3 إلى 6 درجات مئوية نتيجة بقاء البلاد تحت تأثير امتداد منخفض جوي في طبقات الجو كافة يترافق بكتلة هوائية باردة ورطبة.
وتوقعت المديرية العامة للأرصاد الجوية أن يكون الجو غائما جزئيا بشكل عام مع بقاء الفرصة مهيأة لهطل أمطار فوق مناطق متفرقة من البلاد والرياح متقلبة إلى جنوبية غربية بين الخفيفة والمعتدلة والبحر متوسط إلى عالي ارتفاع الموج.
في «محافظة لبنان» مدارس تابعة لـ «وزارة التربية والتعليم في «الحكومة السورية المؤقتة» تمارس مهماتها على أكمل وجه على الأراضي اللبنانية: في التعليم وتنظيم الامتحانات واستصدار الشهادات الرسمية.
«الأخبار» حصلت على وثيقة «شهادة تعليم أساسي» لدورة عام 2014، صادرة عن «وزارة التربية والتعليم» في «الحكومة السورية المؤقتة ــــ محافظة لبنان»، تفيد بأن «الطالب أحمد (...) والدته (....) المولود في (...) عام 1997، استحق شهادة التعليم الأساسي وفق الدرجات الآتية: (...)». وقد ذيّلت الوثيقة بتوقيع «مدير التربية والتعليم» محمد فؤاد مندو وبختم «مكتب التربية والتعليم في لبنان» في «الحكومة المؤقتة».
يبدو الحديث عن «عيد الحب» في دمشق وسط كل ما يجري ترفا مبالغا فيه، إلا أن هذا اللون الأحمر المنتشر فوق واجهات معظم محلات أسواق العاصمة السورية، يشعرك بأن المدينة تطالب بنصيبها من العشق الذي كانت ولا تزال مدرسة له.
المدينة التي تشعر أنها تخبئ خلف جدرانها العتيقة عاشقة خجولة ترفض أن تموت، لكن هذا لا يلغي الحقيقة التجارية والاستهلاكية بما تحمله أسعار «هدايا الفالنتاين» لليوم.
توالي درجات الحرارة انخفاضها لتصبح أدنى من معدلاتها بنحو 4 إلى 7 درجات مئوية جراء بقاء البلاد تحت تأثير امتداد منخفض جوي في طبقات الجو كافة مرفق بكتلة هوائية باردة ورطبة.
وتوقعت المديرية العامة للأرصاد الجوية في نشرتها صباح اليوم أن يكون الجو متقلبا بين الغائم جزئيا والغائم الماطر أحيانا في أغلب المناطق ويكون الهطل ثلجيا على المرتفعات الجبلية التي يزيد ارتفاعها على /900/ متر والرياح متقلبة الى جنوبية غربية بين الخفيفة والمعتدلة والبحر متوسط الى عالي ارتفاع الموج.OLYMPUS DIGITAL CAMERA
أزمة شديدة تشهدها بيوت المصريين في سيناء، تترافق مع خسائر فادحة لمصانع الإسمنت في منطقة وسط سيناء مع الشركة البخارية لإنتاج الكهرباء، جراء التفجيرات المتلاحقة في الأنبوب المزود بالغاز لأحياء ومصانع وشركات وطنية مهمة في مدينة العريش، شمال سيناء. والأخطر من ذلك، أن تفجير الأنابيب أدى إلى لجوء الأردن، الذي كان يتلقى الغاز من مصر، إلى بديل آخر، هو الاحتلال الإسرائيلي.
المواطنون السيناويون هم أكثر من يدفعون ضريبة هذه «الحرب»، إذ إنهم لم يسعدوا لأسبوع كامل بوجود الغاز في منازلهم، بسبب تفجير مسلحين تابعين لـ«ولاية سيناء» خطوط الغاز أكثر من مرة.