جديد الثقافة

27-05-2007

«رواية اسمها سورية»عنوان فضفاض أطلق على مأدبة الوعي السوري

لم أستفق من صدمة العنوان الذي طالعنا به الأستاذ نبيل صالح في كتابه الجديد (رواية اسمها سوريا ) إلا بعد أن تابعت حديثاً له على قناة الدنيا الفضائية قبل أيام..إذ تأكدت بعدها أن من يتحدث عن سوريا بهذه الطريقة المستسهلة لا بدله من أن يصدر
27-05-2007

المتنبي في محكمة 30 شاعراً عربياً "2"

حلقة ثانية من ملف المتنبي الذي لا تحتاج العودة اليه أي ذريعة أو مناسبة، فهذا الشاعر ما زال حاضراً بشدة على رغم مرور أكثر من عشرة قرون على رحيله، بل هو يزداد حضوراً شخصاً وشعراً،
27-05-2007

زكريا تامر: الأجداد يزورون الأحفاد

زارنا يوسف العظمة متسائلاً : ألا يزال الناس يرحبون بالموت دفاعاً عن أوطانهم?

فحملقنا إليه بارتياب ودهشة, وقلنا له إن الناس الآن نوعان فقط, نوع لا يستشهد إلا في سبيل صفقة أو مناقصة أو فيلا أو إمرأة أو

26-05-2007

المتنبي في محكمة 30 شاعراً عربياً

ماذا تعني العودة الى المتنبّي اليوم، بعد أكثر من عشرة قرون على رحيله؟ بل ماذا يعني أن يعيد ثلاثون شاعراً عربياً قراءة المتنبي وكأنهم يعيدون اكتشافه، محاكمين إياه انطلاقاً من التهم التي كيلت له وما أكثرها؟

26-05-2007

مأساة 11 أيلول كما يسردها دون ديليلو

يسبق دون ديليلو زملاءه الكتاب الأميركيين البارزين الى نقل مأساة 11 أيلول (سبتمبر) 2001، عندما هاجمت طائرتان برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك وتسببت بانهيارهما ومقتل نحو ثلاثة آلاف عامل هناك.
26-05-2007

أسبوع سينما اللاجئين في رام الله يبدأ بـ(لا من هون ولا من هون)

يجسد فيلم افتتاح اسبوع سينما اللاجئين في الأراضي الفلسطينية على مسرح وسينما القصبة في رام الله بالضفة الغربية المحتلة واقع اللاجئين الفلسطينيين بكل ابعاده من حيث واقع الحياة في المخيم وبحث الشباب الدائم عن الهجرة أملا في حياة افضل

26-05-2007

اللغة العربية الرسمية أول المواد المخترقة في الدساتير العربية

بالرغم من أن أغلب الدساتير العربية من المحيط إلى الخليج -إن لم نقل كلها- تعتبر اللغة العربية هي اللغة الرسمية يجب الأخذ بها في جميع نواحي الحياة فإننا نجدها أول فقرة تخترق من مواد هذه الدساتير بينما المؤسسات التي يجب

25-05-2007

الأخبار: العسكر والسياسيون يتداولون بطولة «رواية اسمها سورية»

كيف تشكَّل الوعي السوري المعاصر؟ ومَن هي أبرز الشخصيات التي أسهمت في تشكّله خلال القرن العشرين؟ هذا السؤال يطرحه نبيل صالح في مقدمة «رواية اسمها سوريا» (إصدار خاص ـــ دمشق). الكتاب الذي جاء في ثلاثة مجلّدات، يطمح إلى