جديد الثقافة

03-05-2007

"كتاب الحرباء" يفوز بجائزة الإندبندنت

فاز الكاتب الأنغولي جوسي إدواردو أغوالوسا بجائزة صحيفة الإندبندت البريطانية لأحسن رواية أجنبية عن مؤلفه "كتاب الحرباء".

والجائزة قيمتها عشرون ألف دولار يتقاسمها الكاتب بالتساوي مع مترجم النسخة البرتغالية إلى الإنجليزية دانييل هان.

03-05-2007

نجاة قصاب حسن بقلم صباح قباني

يقولون في الشام عن متعدد المواهب والاهتمامات إنه «مسبع الكارات»، أي يمارس سبع مهن مختلفة في وقت واحد.

نجاة قصاب حسن هو ذلك الرجل، إنه القانوني الحاذق، والصحفي والكاتب اللامع، والمحدث الجذاب، والموسيقي البارع، ورسام

02-05-2007

جوائز المهرجان القومي للسينما المصرية

أعلنت لجنة التحكيم التي شكلها وزير الثقافة المصري فاروق حسني لمسابقة الأفلام الروائية الطويلة للدورة 13 لـ «المهرجان القومي للسينما المصرية» في حفلتها الختامية، فوز فيلم «عمارة يعقوبيان» بجائزة أفضل فيلم إلى جانب 5 جوائز أخرى.
02-05-2007

فريدريك هيغل: الثورجي

( إن بومة منيرفا لاتبدأ بالطيران إلا بعد أن يرخي الليل سد وله..)

ذكر هيغل العبارة السابقة في تصدير لكتابه(فلسفة الحق) المصنف ضمن كتاباته السياسية المتأخرة. ولكن.. لم استخدم مصطلح(بومة

02-05-2007

صناعة الكتاب في سورية: تاريخها- واقعها- آفاقها

ما يزال الكتاب، وعلى الرغم من التطور المتسارع والكبير للوسائل  السمعية-البصرية، يلعب  الدور الأول في عملية التعليم والثقافة ونقل المعرفة عموماً، وما تزال صناعة الكتاب، عالمياً، صناعة ضخمة، فقد بلغت مبيعات دور النشر الفرنسية في
01-05-2007

معرض استعادي للفنان العالمي إدوار مونخ

لا يمكن ان يمر معرض لإدوار مونخ (1863 – 1944) من دون أن يترك اصداءه النقدية مثيراً كل مرة إشكالات فنية لا تستنفذ. ما اسباب استمرار أصالته التعبيرية والتي تحمل حساسية بلده النروج؟

01-05-2007

السينما في قفص الاتهام

مرةً جديدة، السينما في قفص الاتهام! مجدداً يُفتح الملف الساخن الذي دار في شأنه الكثير من الكلام العقيم: هل الواقع يغذّي الشاشة أم العكس؟ مرةً أخرى بعد "قتلة بالولادة" لأوليفر ستون، تتعرض الافلام التي تصوّر نزعة العنف عند الانسان الى حملة،
30-04-2007

عودة «زرادشت» الى العربية

مضت قرابة سبعين سنة على ترجمة فليكس فارس في القاهرة كتاب «هكذا تكلّم زرادشت» للفيلسوف الألماني نيتشه. شاخت هذه الترجمة التي سادت طوال عقود وأقبلت على قراءتها أجيال تلو أجيال. وكان فارس نقلها عن ترجمة فرنسية وليس