يتنقل رياض الريّس، في كتابه الجديد، بين الأندلس واليمن السعيد، مروراً بسمرقند وزنجبار. الصحافي والكاتب المخضرم يستنطق التاريخ، بهدف التواصل مع اللحظة الراهنة. سجلّ نصف قرن من الأسفار بين أمجاد الزمن الغابر، وعبء القضايا الخاسرة
نادراً ما وسمت امرأة من النساء عصراً بكامله وشكلت جزءاً أساسياً من ثقافته وهويته الفنية والاجتماعية كما هو الحال مع أم كلثوم. فلقد بدا صوت تلك المرأة الاستثنائية قادراً على توحيد الأمة من حول رنينه الذهبي وشجنه المتصل بالشفاف وأهاثه
على موقعكم يوجد مادة عنوانها (( الخارطة اللغوية لشعوب المنطقة )) من إعداد قسم الدراسات . و رغم النيات الحسنة لمعدي هذه الدراسة الصغيرة ، و التي تهدف على ما يبدو إلى تحقيق الإخاء و إعادة التواصل بين شعوب المنطقة " الأصيلة" من عرب
فلا الأرز برتقالي ولا صحيفة «النهار»، فالديك مُزْرَقٌ كالمستقبل «الأسود السماوي» و«الحكيم» أبيض مثل الثلج، أما جنبلاط فـ«فوشيا». وخليط هذه الألوان، كيفما تغيّرت النسب، لا يعطي البرتقالي، إنه على ما بدا حتى الآن، يعطي مشاريع انتحارية
الجمل : لا يستقيم الحديث عن الكتاب في عيد معرضه الخمسين وعن بيروت معاً إلاّ من بدايات صغيرة، تبدأ من منتصف الخمسينيات ومطلع الستينيات، حين كنّا شباباً يافعين.كان قبلتنا الاجتماعية والفكرية والثقافية في حينه محيط الجامعة الأميركية
صدر العدد الجديد من مجلة شرفات الصادرة عن وزارة الثقافة وفيها نقرأ: كيف يعيش الشعراء نهارهم وبورتريه للمصور الزيتي ناظم الجعفري والناقد سمر روحي فيصل في حديثه للمجلة ورسائل حسيب كيالي وحديث للموسيقية البريطانية الفلسطينية الاصل ريم الكيلاني وتفرد المجلة حيزاً واسعاً لفعاليات اختتام حلب عاصمة للثقافة الإسلامية.
حين تسمع صوته الخافت الخجول في حديث إذاعي أو محاضرة مسائية، وحين تقرأ كتبه الصغيرة المنمنمة تظنك أمام مختص في الفلسفة أو الأدب، ولكنك تسأل.. فيبتسمون ويقولون: «شاكر؟ إنه أستاذ تاريخ».
جاكلين سلام ـ تورنتو: صدر حديثاً عن موقع جدار الذي يشرف عليه الكاتب والشاعر السوري خلف علي الخلف، الأعمال الشعرية الكاملة للشاعر السوري الراحل رياض الصالح حسين في نسخة الكترونية وفي خطوة رائدة للتذكير بشاعر كبير