جديد الثقافة

07-02-2007

240 أكاديمياً يناقشون مشروع المدرسة العربية للبحوث والدراسات

كشف الدكتور علي الكواري راعي مشروع المدرسة العربية للبحوث والدراسات (معبر) في حديث للجزيرة نت أن هذا المشروع يهدف لإيجاد أرضية لتأسيس معرفي تبنى عليه الأفكار وتتلاقح بتلاقي النخب مع بعضها البعض من خلال مدرسة فكرية عامة،
07-02-2007

دعاء زياد الرحباني:نجّنّا يا ربُّ وخفّف عنّا «التيسنة»

كان أحد الأمثال اللبنانية العفوية الممتازة يقول: ما بيصحّ إلاّ الصحيح (لا أدري إن كان لبنانياً بالتحديد). فأبت قوى التغيير والأرز والديموقراطية، وهي تصنع تاريخنا المعاصر، إلاّ أن تعدّل في جوانبَ عدّة من الموروث والمتداول الشائع خطأً، في رأيها، ومنه

06-02-2007

«الخلاص النهائي» لفهمي جدعان

دأب مثقفون عرب في شكل دوري على إصدار «بيانات فكرية» تقصد حصار الهزائم والانفتاح على مستقبل أفضل. فبعد عقد من سقوط فلسطين، تقريباً، كتب الراحل قسطنطين زريق «نحن والتاريخ»، قائلاً بوحدة القومية والديموقراطية والمجتمع المدني
06-02-2007

صدام حسين ينافس نجيب محفوظ

دخل كتاب (صدام لم يعدم) منافسة في أرقام المبيعات بمعرض القاهرة الدولي للكتاب مع كتب أخرى أبرزها كتاب (الاستشراق) للمفكر الفلسطيني الراحل ادوارد سعيد وروايتا (شيكاجو) للمصري علاء الاسواني و(أولاد حارتنا) لنجيب محفوظ.

05-02-2007

بورخس: أن أكون كاتباً يعني أن اخلص لمخيلتي

يعيدنا عنوان كتاب «صنعة الشعر» الى اصل المصطلح كما جاء في التراث واللغة، بحيث وصف بعض النقاد العرب القدامى الشعر بالصنعة، محددين هذا الفن كونه «صناعة». وكان «كتاب الصناعتين» لابي هلال العسكري من اولى الاشارات الصريحة
05-02-2007

وزارة الإعلام ونظرية سيخ الشاورما في الصحافة الخاصة

حرارة الحوار والأفكار التي طُرحت في اللقاء الذي نظّمه المنتدى الاجتماعي بدمشق مساء يوم الاثنين 29/1/2007، حوّلت المكان من قبو تحت الأرض الى شرفة مضيئة أطلّ منها المتحاورون ليناقشوا واقع وأحوال الصحافة الخاصة
05-02-2007

حسن م يوسف ونجدت آنزور يتعاونان على سقف العالم

الجمل: على الرغم من إشاعة خطوبة المخرج نجدت آنزورمن ممثلة سورية فهو لايزال مشغولا بالعمل على مسلسل «سقف العالم»للكاتب حسن م يوسف -وقائع المسلسل مبنية على مخطوط عربي قديم هو (رسالة ابن فضلان)

05-02-2007

المنصف المرزوقي: لا وحدة عربية فعلية إلا عبر الثقافة

عندما اتصلنا بالمنصف المرزوقي للقائه في باريس، قبل فترة لاجراء هذا الحوار لـ «الحياة» ضمن اطار سلسلة الحوارات مع المفكرين الفاعلين حالياً في الثقافة والحياة العربيتين، كان يستعد لمغادرة العاصمة الفرنسية الى تونس. حتى هنا قد يبدو الأمر عادياً،