جديد سوري

25-05-2013

محاولة فاشلة لفك الحصار عن بقايا ميليشيات المعارضة شمالي القصير وعصابات ريف دمشق تطلق قذائفها على منازل المدنيين لتخفيف ضغط الجيش عليها

في إطار عملياتها العسكرية المتواصلة ضد المجموعات الإرهابية المسلحة في القصير بريف حمص قضت وحدات من الجيش العربي السوري على أعداد من الإرهابيين ودمرت أوكارهم غرب طريق حمص بعلبك الذي يمر وسط مدينة القصير.

25-05-2013

الجيش العربي السوري يحقق مكاسب هامة في القصير ويدخل مطار الضبعة

تواصل وحدات الجيش العربي السوري عملياتِها ضدَ المسلَّحين في مدينة القصير وقد باتوا محاصرين في الجزء الشمالي من المدينة.

وافاد مراسل المنار في القصير بأنَّ الجيش العربي السوري يُحرزُ مكاسبَ هامَّة مع تقدُّمه على ثلاثة محاور الشرقي والغربي والجنوبي.

وتقوم وحدات الجيش منذ الساعات الأولى من صباح اليوم بقصف عنيف لنقاط تجمُّع المسلَّحين.

25-05-2013

امتحانات سوريا المدرسية: إقبال رغم مضايقات المسلحين

للعام الثاني يعمل مسلحو المعارضة على حرمان التلاميذفي إحدى مدارس حمص الشهر الماضي (سانا) السوريين إجراء الامتحانات العامة، رغم إصرار وزارة التربية على أدائها رغم كل الظروف. نحو نصف مليون طالب في شهادة التعليم الأساسي في سوريا، حُرم عشرات الآلاف منهم أداءَ الامتحان بعد عام دراسي مضطرب لم تشهده سوريا في تاريخها

24-05-2013

تدمير جرافتين مفخختين بكميات كبيرة من المتفجرات وحراس الجمهورية يقتلون بضعة مئات من إرهابيي جبهة النصرة متعددي الجنسيات

دمرت قوات الجيش العربي السوري في إطار مواصلة عملياتها العسكرية بالقصير أوكارا للارهابيين وقضت على أفراد مجموعة إرهابية كما دمرت عربة مزودة برشاش ثقيل بمن فيها بالكامل شمال الملعب البلدي.

24-05-2013

مصادر أردنية: عودة 644 مهجرا سوريا طوعيا إلى سورية

أكدت مصادر أردنية أمس ازدياد اعداد السوريين المهجرين بفعل أعمال المجموعات الارهابية المسلحة العائدين طوعا من الاردن إلى وطنهم وانخفاض عدد المهجرين إلى مخيم الزعتري بشكل كبير يصل لحد التوقف.
24-05-2013

هل يصل أردوغان الى نهاية النفق المُظلم؟

الشكوك حول انعقاد مؤتمر جنيف 2 بدأت تظلل الجهود الدولية والإقليمية الرامية إلى ضمان حصوله، ولو متأخراً عن موعده المزمع، بما يتجاوز القمة الأميركية ـــ الروسية المرتقبة وانتخابات الرئاسة الإيرانية المقررة منتصف الشهر المقبل. الحراك التركي ـــ القطري يشي بتوجه كهذا، على ما تفيد المعلومات الواردة من أنقرة، ومعه سقوف فصائل المعارضة التي لم تصل بعد إلى توافق الحد الأدنى. مبادرة أحمد معاذ الخطيب تصب في هذا السياق، مستهدفة، على ما كشفته إطلالاته على مدى الأيام الماضية، فرض خط بياني على المعارضة. صحيح أن المبادرة التي طرحها الخطيب أمس لم ولن تجد صدى لها في دمشق، المتمسكة بترشح الرئيس بشار الأسد في 2014، إلا أنها تفرض ثابتين لا يمكن تجاوزهما: النظام الحالي شريك في أي تسوية مقبلة بغض النظر عمن يمثله، والأسد باق في المرحلة الانتقالية بغض النظر عن مستوى صلاحياته