منوعات

فاز رجل أميركي بخمسين ألف دولار قيمة جائزة اليانصيب الكبرى بعدما واظب على شراء قسائم جوائز يانصيب لمدة عشر سنوات وبنفس الأرقام.

وبحسب شبكة “سي إن إن” الإخبارية فإن الفائز لعب بنفس الأرقام طوال الوقت ومنذ سنوات عدة.

وأوضح أنه فاز بالجائزة بعد أن ذهب إلى متجر حيث اشترى تذكرة بقيمة 4 دولارات تحتوي على ستة خطوط، تضمن أحدها مجموعته المعتادة من الأرقام 5 و 6 و 8 و 23 و 30.

ويقول الفائز، وهو عامل مطبعة متقاعد، إنه اختار أربعة من الخطوط بنفسه، بينما قام نظام الكمبيوتر بشكل عشوائي بإنشاء السطرين المتبقيين.

ظهر من جديد، الطفل العراقي الذي يدعى "يزن" وهو الذي اشتهر منذ أيام بينما كان يقوم بدور الأب في روضة الأطفال.. حيث لاقى تفاعلًا واسعًا بسبب لطافته وشاربه الذي يبدو وكإنه حقيقي 

 الطفل أصبح حديث الساعة في العراق وتحول لنجم يتحدث عنه رواد مواقع التواصل الاجتماعي دائمًا بسبب خديه.

 وقال إن اسمه يزن، وأن عمره 6 أعوام وهو في حالة فرحة بسبب انتشار مقطع فيديو له مع أصدقائه على الإنترنت.

أثار العم “أبو علي” جدلاً في الشارع السوري من خلال مظهره الذهبي الذي كان يتجول به في شوارع دمشق وهو يرتدي من الاكسسوارات الذهبية ما يقدّر ب 2 كغ.

العم “أبو علي” عبّر عن اهتمامه منذ الصغر باقتناء المصوغات الذهبية، وقال إنه يحب ارتداء ما يعبّر عن تراث البلد وعراقته، مشيراً إلى أن سورية عادت آمنة لذا فهو لا يخشى المشي في الشارع وهو يرتدي هذا المقدار من الذهب..

وبيّن أن كل الاكسسوارات هي من عمل صيّاغ البلد، حيث يرتدي العم “أبو علي” خاتماً على شكل أسد (300 غ)، بيت الجوال الذي يحمله من الذهب و”المسبحة” التي بيده، وأثقل قطعة يرتديها “طوق” بنهايته سيف يصل وزنه إلى 1 كغ من الذهب.

لا يكاد يخلو مطبخ من لفافات ورق الألومنيوم اللازمة لأغراض الطهي وصناعة المعجنات وتغليف الطعام. لكن هذا الاختراع البسيط الذي بات شريكا في أدوات الطهي الأساسية، له استخدامات متعددة قد لا نعرفها.

بدأ تاريخ استخدام ورق الألومنيوم لأول مرة في أوائل العقد الأول من القرن الـ20 عندما كان القصدير هو المعدن الأساسي في صناعته، وهذا سر تسميته إلى الآن “ورق القصدير”. وبعد الحرب العالمية الثانية، تم استبدال معدن الألمنيوم بالقصدير باعتباره أقل تكلفة وأكثر كفاءة وفاعلية.

كشف باحثون أن المتسوقين ينفقون 10% أكثر في محلات السوبر ماركت عند تشغيل الموسيقى في المتجر.

ومع ذلك، فإن هذا التأثير ينطبق فقط في المتاجر من الاثنين إلى الخميس، وفقا لباحثين من جامعة باث. ويعود ذلك الى أن المتسوقين في أيام الأسبوع يميلون إلى الشعور بالتعب عقليا من أسبوع العمل، والموسيقى تحسن مزاجهم، مما يجعلهم ينفقون المزيد.

وفي الدراسة، شرع الباحثون في تقييم تأثير الموسيقى على المبيعات في أيام مختلفة من الأسبوع.

وتتبع الفريق عمليات الشراء التي تمت في سوبر ماركت في ستوكهولم من الساعة 7 صباحا حتى 11 مساء، وقاموا بتحليل إجمالي 150 ألف عملية تسوق.

احتفلت امرأة يعتقد أنها أكبر معمرة في العالم بعيد ميلادها الـ123 في البرازيل.

ونظم مسؤولون في ولاية بارانا بالبرازيل، احتفالا بعيد ميلاد أمانتينا دوس سانتوس دوفرجيم، الـ123.

وحسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد ولدت دوفرجيم في يونيو 1900، ما يجعلها أكبر معمرة على قيد الحياة في العالم.

ولا يعترف سجل "غينيس" بكون دوفرجيم الأكبر سنا في العالم، وذلك لتأخير في تسجيل شهادة ميلادها، والتي ثبتت لاحقا بعد إفادات من 4 أشخاص تخطت أعمارهم 70 عاما.

راجع عدد من يحصلون على الأخبار من موقع إلكتروني على الإنترنت أو تطبيق، بمقدار عشر نقاط منذ 2018، إذ تفضل الفئات العمرية الأصغر سناً، الاطلاع على الأخبار من خلال وسائل التواصل الاجتماعي أو بالبحث.

★الاهتمام بالمشاهير

في واقعةٍ ليست الأولى من نوعها، تسبّب سرب من النحل في إيقاف مباراة كرة القدم بعد 8 دقائق من بدايتها، بدوري الدرجات الدنيا في ألمانيا، والتي جمعت فريقي تهالهايم وجرونستاتل في ولاية ساكسونيا الألمانية، بسبب هجومه على بعض اللاعبين.

مسؤول فريق تهالهايم، توماس دريشيل قال لوكالة الأنباء الألمانية: “أحد لاعبينا سدّد الكرة فوق العارضة وكان هناك على ما يبدو سرب نحل”.

ويقال إنّ اللون البراق للقميص الذي يرتديه حارس مرمى جرونستاتل ربّما ساهم في خروج سرب النحل، وتعرّض حارس الفريق للسع أكثر من مرة.

في واقعةٍ غريبةٍ، هددت مضيفة طيران على إحدى رحلات الخطوط الجوية الأرجنتينية الركاب بثلاثة قنابل.

واعتقلت السلطات مضيفة الطيران بتهمة تهديد حياة الركاب وسلامتهم، فضلاً عن تكبيد الشركة خسائر مالية فادحة.

أما عن الدافع وراء سلوك المضيفة الغريب كان أكثر غرابة من الواقعة نفسها، إذ كانت تهدف لمنع حبيبها السابق من السفر على متن الرحلة.

وذكرت وسائل إعلام محلية أنّ حبيب المضيفة السابق كان متوجهاً للقاء حبيبته الجديدة، لكن حبيبته السابقة حالت دون سفره وكل ركاب الرحلة.

هل سبق لك أن فتحت نوافذ سيارتك في محطة الوقود لأخذ نفحة كبيرة من رائحة البنزين، ووجدت نفسك بعد ذلك الشخص الوحيد الذي يفعل ذلك؟ وهل سألت نفسك يوماً لماذا يحب الناس رائحة البنزين لهذه الدرجة على الرغم من أنّ رائحته ليست مثالية؟

أولاً، لا تقلق، لست وحدك من يفعل ذلك، ثانياً، هناك تفسير علمي معقول تماماً وراء هذه الرغبة التي تبدو غريبة.

الوقود هو عبارة عن مزيج معقد من أكثر من 150 مركباً كيميائياً، كثير منها يشكل خطورة على صحتنا، وفقاً لما ذكره بيان الصحة العامة الصادر عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.