في اليوم 18 للاحتجاجات التي تشهدها اليونان، تظاهر ألف طالب أمام البرلمان، ورفعوا لافتات كُتبت عليها عبارات «تسقط حكومة القتلة» و«إرهاب الدولة لن يوقفنا» و«انزعوا سلاح الشرطة».
بينما يستعد البرلمان اليوناني للتصويت على ميزانية عام 2009، تواصلت الصدامات بين الشبان والشرطة في أثينا ومدن أخرى، وذلك في إطار سلسلة التظاهرات اليومية التي ينظّمها الطلاب، منذ ستة عشر يوماً. واندلعت مواجهات ليل السبت ــــ الأحد في حي اكسارخيا، وسط أثينا،
مع دخول التحركات والاحتجاجات اليونانيّة أسبوعها الثالث، نظمت أمس تظاهرات جديدة في أثينا والعديد من المدن الأخرى، أجّجتها إصابة طالب ثانوي بالرصاص، وسط انتشار كثيف للشرطة في العاصمة.
تجددت المصادمات بين قوات الشرطة ومحتجين في العاصمة اليونانية, مع دخول الاحتجاجات أسبوعها الثاني التي كانت حصيلتها نحو سبعين جريحا ومائتي معتقل, على خلفية مقتل فتى برصاص الشرطة.
حين حاز غابرييل غارسيا ماركيز جائزة نوبل، كانت شهرة مؤلف »مئة عام من العزلة« و»خريف البطريرك« و»ليس للكولونيل من يكاتبه« قد طبقت الآفاق، لذا لم تكن الجائزة سوى اعتراف متأخر بكاتب سبقها بأشواط. قد يكون ماركيز الذي لم يتوقف عن الكتابة ولم يثنه عنها السن أو المرض،
شهدت العاصمة اليونانية أثنيا ومدينة سالونيكا مظاهرات واسعة لليوم السابع على التوالي احتجاجا على مصرع فتى برصاص الشرطة وللمطالبة بتنحي الحكومة، تخلل ذلك مصادمات بين المحتجين وقوات الشرطة. ومع تصاعد موجة الغضب الشعبي رفض رئيس الوزراء اليوناني كوستاس كرامنليس مطالب المتظاهرين بالاستقالة أو الدعوة لانتخابات مبكرة.
ذكرت صحيفة ذي غارديان البريطانية أن "الرب" له صندوق بريد وعنوان في إسرائيل، وما على المرء إلا أن يكتب "إلى الرب، القدس" حتى يحمل ساعي البريد في المكتب الوحيد بالمدينة المقدسة الرسالة لإيصالها.
المدرس بثقافته الواسعة وبعد نظره كان مدركاً للقيمة الشعرية الهائلة في عمل شنتوت، وينبغي هنا توضيح بعض السياقات، فشنتوت لم يكن ينتمي إلى الرواد أو المؤسسين الذين تشكلت تجربتهم في مناخ ثقافي مغاير، كما لم يمتلك الحصانة والتكريس،