قال ديف ماجومدار، في مقال بمجلة The National Interest، إن فرصة النجاة تبقى ضئيلة جدا لسرب من 4 مقاتلات “F-35” الأمريكية، خلال مواجهة مع نفس العدد من “سو-35” الروسية.
وشدد الخبير، على أن “سو-35” تعتبر أكثر تقدما، وتحتوي على معدات الكترونية وملاحية أكثر حداثة، لذا يجب على الطيارين الأمريكيين الاعتماد فقط على خبرتهم للبقاء على قيد الحياة.
رضت وزارة الدفاع الروسية مقطع فيديو لتدمير طائرات لانسيت كاميكازي (انتحارية) المسيرة للمسلح السوري الشهير المعروف باسم سنايبر تو (الذي دمر المعدات السورية من منظومة صواريخ تاو المضادة للدبابات) والقائد الميداني أبو الوليد.
ونُشر الفيديو على قناة Telegram الخاصة بالمراسل في قناة روسيا 1 التلفزيونية ألكسندر روغاتكين. يروي المشغل الروسي للذخيرة، أندريه، تفاصيل عملية أبريل نيسان 2020، والتي قضى خلالها على أحد عناصر تنظيم تحرير الشام الإرهابية الذي دمر حوالي 30 دبابة بصواريخ مضادة للدبابات ومروحيات للقوات السورية.
اعتبرت وزارة الخارجية الروسية أن علاقة موسكو بحلف شمال الأطلسي “الناتو” وصلت إلى منطقة فاصلة بعد طرح روسيا مقترحاتها بشأن الضمانات الأمنية التي تهدف إلى تخفيض التوتر في ملف أوكرانيا.
وقالت الخارجية الروسية اليوم: “علاقاتنا مع الناتو وصلت إلى لحظة الحقيقة حيث لا يمكن تجاهل مقترحاتنا”.
وأكدت الخارجية الروسية أن موسكو ستستمر في الضغط على حلف “الناتو” لتحقيق رؤية بناء الأمن الأوروبي كما تراها.
وحذرت “الناتو” بقولها: “إذا رفضت مقترحاتنا بشأن الضمانات الأمنية فسنلجأ إلى توجيه تهديدات مضادة”.
الأيهم صالح: في العامين الماضيين خضع مليارات البشر لقوانين تمنعهم من تنفس الهواء النقي، ثم خضعوا لإغراءات بتلقي حقن مجهولة يمنع عليهم تحليلها ومعرفة محتواها، ويتم الآن تحويل إغراء الحقن إلى إلزام بالحقن. وطالما استمر البشر بالخضوع ستستمر الحكومات بإلزام مواطنيها بالمزيد.
بالمقابل، يدرك المزيد أن بعض حرياتهم الشخصية أصبحت مهددة بالفناء، بعض البشر الذين قبلوا سابقا أن تفرض عليهم الحكومة الحصول على رخصة سوق وعلى رخصة ممارسة مهنة وعلى شهادة لا حكم عليه أصبحوا يدركون أنه ليس من حق الحكومة أن تفرض عليهم الحقن والحصول على رخصة تلقي الحقنة، وبدأ بعضهم يتساءلون عن حق الحكومة في فرض الرخص الأخرى التي تفرضها.
وصلت مفوضة الرئيس الروسي لحقوق الطفل “ماريا بيلوفا”، إلى مطار القامشلي على متن طائرة عسكرية روسية، في مهمة تتعلق بـ “إجلاء الأطفال الروس” من مخيمات تسيطر عليها “قوات سوريا الديمقراطية – قسد”.
وقالت مصار أن الحكومة الروسية مهتمة بإجلاء كامل الأطفال الأيتام من الجنسية الروسية من “مخيم الهول” و “مخيم تل أسود” المعروف باسم “مخيم روج آفا”، كخطوة أولى لنقل كامل رعايا روسيا الاتحادية ليخضعوا بعدها لبرامج إعادة تأهيل ودمج في المجتمع.
استقبل الرئيس الأسد ماريا لفوفا بيلوفا مفوضة رئيس روسيا الاتحادية لحقوق الأطفال والوفد المرافق.
دار الحديث خلال اللقاء حول قضية الأطفال الموجودين في مخيمي الهول والروج، حيث تمت مناقشة الخطوات والجهود المشتركة السورية الروسية لإخراج هؤلاء الأطفال من المخيمات على الرغم من العقبات الكثيرة التي تضعها بعض الدول الغربية في هذا المجال.
في الشرق الأوسط وحوله، تتطوّر سلسلة من الأحداث المترابطة فيما بينها والمثيرة للقلق: تحركات عسكرية أميركية في سوريا والعراق، عدوان إسرائيلي على اللاذقية، تحضيرات لمواجهة جديدة بين غزة والاحتلال الإسرائيلي. وفي الوقت نفسه، تستمرّ في فيينا محادثات النووي الإيراني في ظلّ تهديدات إسرائيلية وأميركية بضربة عسكرية. ومع ذلك، يصعب على أساس هذه التطورات تحديدُ الصورة العامة للموقف، واستقراء السيناريوهات المحتملة لهذه التطورات.
بحث الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والصيني شي جين بينغ خلال اجتماع اليوم عبر الفيديو العلاقات الثنائية وعدداً من الملفات الدولية الملحة.
ونوه بوتين في مستهل اجتماع القمة الافتراضي وفق ما نقل موقع روسيا اليوم بمستوى العلاقات بين روسيا والصين واصفاً إياها بأنها تشكل مثالاً يحتذى به للتعاون بين دولتين في القرن الـ21.
وقال بوتين إن العلاقات بين موسكو وبكين تتميز بالرغبة المشتركة في جعل الحدود المشتركة حزاماً للسلام الدائم وحسن الجوار معرباً عن تطلعه لزيارة بكين في شباط المقبل للقاء شي وحضور مراسم افتتاح الألعاب الأولمبية الشتوية هناك.
سامي كليب:
يقدّم الكاتب الفرنسي Roland Hureux في كتابه الموثّق عن سورية، مراجعة نقدية عميقة تصل الى حد محاكمة ما يصفها بعمليات “تضليل” الأطلسي في الحرب السورية، ويصحّح بالمعلومات والتوثيق الكثير مما حصل، ويشرح ما يعتبرها الأسباب الحقيقة لهذه الحرب والتي كان هدف الغرب منها بالدرجة الأولى إطالة أمدها قدر الإمكان .ويبدو في طرحه هذا قريبا جدا مما تقوله القيادة السورية وحلفاؤها بحيث يركّز على العوامل الخارجية على أساس أنها سبب الحرب وليس أي شيء آخر، وهو ما ذهب اليه عددٌ قليل من الكُتّاب الغربيين قبله منذ اندلاع المواجهات في سورية قبل أكثر من 10أعوام.
تطور روسيا مجموعة متنوعة من قواذف القنابل المحمولة على الكتف ومنها القاذف "بي يو آر"، الذي تم تصميمه لإطلاق قنابل عيار 62 ملم.
ويصنف "بي يو آر" ضمن قواذف القنابل صغيرة الحجم، التي تم تصميمها لاستهداف جنود المشاة والمركبات غير المدرعة والمركبات ذات التدريع الخفيف، ويمكن استخدام قاذف القنابل "بي يو آر" لإلحاق أضرار كبيرة بالمباني.
ويتميز قاذف القنابل "بي يو آر" بالكفاءة العالية والقوة النيرانية الفعالة مقارنة بحجمه الصغير ووزنه الذي لا يتجاوز 5 كيلوغرامات.