حقيقة الشتائم
قد تتردد الشتائم والألفاظ البذيئة بين الناس بشكل يومي تعبيراً عن السخط أو الغضب من دون أن يدرك أحد خلفيتها الحقيقية. ولكن بحسب صحيفة «تايم» الأميركية فإن الشتائم مرتبطة بعدد من الحقائق العلمية والتاريخية، ومن بينها:
÷ الشتائم تؤثر فيسيولوجياً على أجسادنا، حيث وجدت إحدى الدراسات أن نطق أو سماع الشتائم بصورة مباشرة يؤدي إلى تعرق بالكفين.
÷ تبلغ نسبة استخدام الفرد للكلمات البذيئة 0,7 في المئة، وهي نسبة ضئيلة إلا أنها مرتفعة إذا أخذنا في الاعتبار أن الشخص يقول كلمات مثل أنا ونحن بنفس المعدل خلال اليوم.
÷ الأطفال غالباً ما يتعلمون كلمات بذيئة قبل تعلمهم للأحرف الأبجدية.
÷ أبرز الكلمات البذيئة في وقتنا الحالي كانت متواجدة لأكثر من ألف عام، ويعتبر الرومان من أوائل من أوجدها واستخدمها، وكان يعتقد أن النطق بها يؤذي المسيح.
÷ تنخفض نسبة استخدام الكلمات البذيئة في الطبقة البرجوازية مقارنة مع الطبقات الاجتماعية الأخرى.
(عن «سي إن إن»)
إضافة تعليق جديد