هـل تـذكـرون كهـرمـان؟
لم تكن سلام السورية الجنسية، والمقيمة في القبّة (طرابلس/ شمال لبنان)، تعلم أنها ستصبح يوماً ما، واحدة من أشهر فنانات الزمن الجميل، تنافس المطربات الكبيرات، وتقف إلى جانب العمالقة. السيدة السبعينية لا تزال تنبض فناً حتى اليوم، وهي مقيمة في عاصمة الضباب، لندن. نهاية شهر رمضان، ستزور بيروت مجدداً، ضمن الاستعدادات لنشر مذكراتها مطلع العام المقبل.