خرج الآلاف من أنصار المعارضة الفنزويلية إلى شوارع العاصمة كراكاس وغيرها من الولايات، أمس، احتجاجاً على الإعلان الرسمي بفوز نيكولاس مادورو بالرئاسة، ما دفع الأخير إلى دعوة «الشعب إلى أن يكافح بسلام».
أوقعت وحدات من قوات الجيش العربي السوري أعدادا من الإرهابيين قتلى ومصابين في عدة عمليات نفذتها ضد تجمعاتهم في جوبر وحرستا بريف دمشق.
قتل ما لا يقل عن 40 شخصا في زلزال ضرب مدينة سراوان في محافظة سيستان وبلوتشستان جنوب شرقي إيران قرب الحدود مع باكستان يوم 16 أبريل/نيسان.
وأعلنت مؤسسة المسح الجيولوجي في طهران أن قوة الزلزال القصوى بلغت 7.8 درجة على مقياس ريختر. كما ضرب الزلزال أيضا مناطق باكستانية على الحدود مع إيران، مما أدى إلى مقتل أكثر من 20 شخصا من سكان إقليم بلوشستان الباكستاني، حسب صحيفة "Dawn".
برعاية الرئيس بشار الأسد وبمناسبة الذكرى السابعة والستين لعيد الجلاء افتتح الدكتور وائل الحلقي رئيس مجلس الوزراء صباح اليوم محطة تحويل التوتر العالي لدعم المنطقة الجنوبية باستطاعة 250 ميغا فولت أمبير وبكلفة 2 مليار ليرة سورية وذلك في منطقة توسع ضاحية قدسيا بمحافظة ريف دمشق. 
واطلع الدكتور الحلقي على أقسام المحطة التي تحوي محولات استطاعة 230 ك ف عدد 2 ومحولات استطاعة 66 ك ف عدد 2.
انفجرت صباح اليوم عبوة ناسفة زرعتها 
مجموعة إرهابية مسلحة بإحدى السيارات السياحية الخاصة المركونة مقابل فرن العباس قرب دوار الفحامة بمنطقة البرامكة في دمشق دون وقوع إصابات بين المواطنين.
وأشار مندوب سانا إلى المكان" أن التفجير الإرهابي أدى إلى إلحاق أضرار مادية كبيرة في السيارة وعدد من السيارات المركونة في المكان".
خلال الأسابيع الماضية، تغيّرت حركة الجيش السوري. بات أداؤه مفاجئاً للمجموعات المسلحة التابعة للمعارضة، ولداعميها. ثمة ما تبدّل في الميدان. حركة التراجع التي أصابت قوات النظام حتى نهاية تشرين الثاني الماضي طُوِيَت، بحسب مصادر سورية. وباستثناء منطقة درعا، يتقدّم الجيش السوري على أكثر من محور. في ريف دمشق، انتقل من الدفاع إلى الهجوم.
بدأ أهالي المخطوفين اللبنانيين، عند العاشرة من ليل أمس، تنفيذ خطواتهم الميدانية ضد المصالح التركية في لبنان، إذ منعوا 4 شاحنات تركية محملة بالأسماك، من تفريغ حمولتها في الكرنتينا. 
وكانت الشاحنات آتية من مرفأ طرابلس اللبناني، عندما اعترضها أهالي المخطوفين في الكرنتينا، وصادروا مفاتيحها، من دون التعرّض للسائقين الأتراك الأربعة ومساعديهم.
يرى المخرج السوري نجدة إسماعيل أنزور أن استهداف العلَّامة محمد سعيد رمضان البوطي كان «خسارة كبيرة ليس لسوريا فحسب، بل للعالم الإسلامي بأكمله.. والشهيد البوطي كان أحد صمامات الأمان في الأزمة السورية». تصل نتائج تلك الخسارة، وفقاً لأنزور، حدّ التأكيد أنَّ «سوريا ما قبل البوطي شيء.. وما بعده شيءٌ آخر مختلف».