أيّار 2013

واصلت وحدات من قوات الجيش  العربي السوري عملياتها ضد أوكار الإرهابيين في عدد من من المناطق وأوقعت أعدادا منهم قتلى ومصابين ودمرت أسلحتهم وأوكارهم.

توقع سيرغي لافروف وزير الخارجية الروسي أن يطول أمد الاضطرابات التي تجتاح الشرق الأوسط وشمال افريقيا، بدوره حذر الجنرال ايغور سيرغون مدير الاستخبارات العسكرية العامة من مخاطر ارتفاع أعداد الإرهابيين القادمين من أوروبا داخل صفوف المعارضة المسلحة في سورية،

استبقت مجموعة «أصدقاء سوريا»، التي تضم 11 دولة بينها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وقطر والسعودية، عقد مؤتمر «جنيف 2» برفع سقف المطالب، مستبعدة أي دور للرئيس السوري بشار الأسد، مطالبة بان تتمتع الحكومة الانتقالية بكامل الصلاحيات التي بيده حاليا، بالإضافة إلى السيطرة على الجيش وكل الاجهزة الامنية.

عبرت قوى وأحزاب وتجمعات وطنية أردنية وأبناء الجالية السورية في عدة اعتصامات وفعاليات حاشدة عن رفضها لإقامة ما يسمى "مؤتمر أصدقاء الشعب السوري" على الأرض الأردنية.

حيث نددت قوى وأحزاب وتجمعات وطنية أردنية خلال اعتصام أقامته قبالة فندق المريديان خلال انعقاد مؤتمر أعداء سورية بالجهات المشاركة بالمؤتمر رفع المشاركون فيه الأعلام الوطنية السورية والأردنية ورددوا هتافات تحيي صمود سورية قيادة وشعبا وجيشا.

المحطة القطرية تعزف على «لحن الأمل»، وتعيد تسخير المسلسل الشامي الشهير الذي حصد شعبية واسعة في العالم العربي، في خدمة سياستها إزاء النزاع الأهلي في سوريا

طلب رئيس مجلس محافظة دمشق من أعضاء المجلس تشكيل لجنة لمراقبة توزيع مادة الرز عبر منافذ المؤسسة العامة الاستهلاكية، والعودة لتوزيع هذه المادة على القسائم التموينية الماضية من 60 فما فوق، وذلك بعد أن تبين للمحافظة تقصير منافذ الاستهلاكية في توزيع المادة منذ أشهر أو توزيع رز عليه إشكاليات في الجودة في منافذ أخرى.

انتقلت تركيا إلى تمهيد الأرضية التي تضمن برأيها إطاحة الرئيس السوري بشار الأسد عبر التسوية السياسية، من دون أن تتخلى عن دعمها الكامل للخيار العسكري، الذي تعتقد أنه قد يكون مطروحا في مرحلة لاحقة إذا ما فشل مؤتمر جنيف.