بعد صلبها لثلاث سنوات حمص تنهض من جديد
اختتمت التسوية الأبرز في تاريخ حمص بمغادرة ما يزيد عن ألفي شخص محاصر، جلهم من المسلحين، حي حمص القديمة باتجاه منطقة ساخنة أخرى هي الدار الكبيرة، في مقابل الإفراج عن 70 مخطوفاً، وإيصال الغذاء إلى قرى محاصرة في ريف حلب، أبرزها نبل والزهراء.