أبو غدير ينسج الريحان حفاظاً على تراث سوريا
بالرغم من أنَّ مهنته لم تعد حاجة استهلاكية للناس، إلَّا أنَّ العم أبو غدير ما زال يزاولها، ويسعى لتعليمها للأجيال الجديدة، ليس لغاية الكسب الماديّ، وإنَّما بهدف الحفاظ قدر الإمكان على تراث بلاده وهوية أجداده.