من أجل البيئة البواخر الشراعية تعود للعمل
ببدنها الطويل، والصواري الشاهقة والأشرعة الواسعة، تمخر سفينة البحر وكأنها من القرن التاسع عشر، غير أنها مزودة بأحدث ميزات التكنولوجيا الفائقة، وتحمل اسم "سفينة الشراع،" في أحدث مبادرة خفض انبعاثات الكربون في أعالي البحار.