الاحتلال الإسرائيلي يعترض سفينة الحرية لكسر الحصار عن غزة
اعترضت قوات الاحتلال الاسرائيلي اليوم سفينة لكسر الحصار الإسرائيلي الجائر على قطاع غزة ترفع العلم السويدي ومنعتها باستخدام القوة من مواصلة طريقها إلى القطاع.
اعترضت قوات الاحتلال الاسرائيلي اليوم سفينة لكسر الحصار الإسرائيلي الجائر على قطاع غزة ترفع العلم السويدي ومنعتها باستخدام القوة من مواصلة طريقها إلى القطاع.
أصيب ثمانية فلسطينيين على الأقل برصاص الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم خلال مسيرات العودة في قطاع غزة.
وذكرت وكالة معا الفلسطينية أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت النار صوب مئات المتظاهرين الذين وصلوا شرق القطاع للمشاركة في الجمعة الـ 19 لمسيرات العودة وكسر الحصار ما أدى إلى إصابة ثمانية منهم .
كما أطلقت قوات الاحتلال النار صوب الشبان بمخيم العودة شرق خزاعة شرق خان يونس جنوب قطاع غزة أثناء مشاركتهم في جمعة الوفاء لشهيد القدس محمد يوسف.
سلسلة وثائقية جديدة على الميادين تحاكي لأول مرة شخصية الرئيس الذي رحل دون أن يوّقع وهو الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، متحدثةً عن أهمية دوره ومواقفه في الصراع العربي الإسرائيلي.
للوهلة الأولى، أظهرت إسرائيل ليلة السبت كما لو أنّها عثرت على المفتاح الذي يخرجها من الدائرة المغلقة في مقابل قطاع غزة. شنّت عشرات الهجمات داخل القطاع في أعقاب مقتل جندي صهيوني نتيجة عملية قنص نفذها مقاومون بالقرب من السياج.
لولا «ثرثرة» ضابط إسرائيلي أمام مراسل لوكالة الصحافة الفرنسية، ما كان لأحد أن يدري بما فعله بحارة إسرائيليون وفرنسيون بينما كان حزيران يطوي آخر أيامه، وذلك فوق مياه الأبيض المتوسط. الفرنسيون لا يميلون بالسليقة إلى الحديث عن التعاون العسكري، خصوصاً عندما يتعلق الأمر بإسرائيل التي لم يعد العسكر الفرنسي، علناً ورسمياً، إلى التعاون مع عسكرها منذ نصف قرن
– لا يحتاج القانون الإسرائيلي الخاص بتثبيت الهوية اليهودية لكيان الاحتلال إلى شرح بصفته قانونا عنصريا، أو بصفته قانوناً عدوانياً على الوجود العربي الفلسطيني في الأراضي المحتلة عام 1948 يمهّد لتهجيرهم كفائض سكاني مقلق لنقاء الهوية اليهودية، ويُسقط في آن أي حديث عن مبرر لقبول فلسطيني وعربي بمفهوم الدولتين كإطار للتسوية، الذي قام أصلاً على توافق ضمني بحقوق مدنية وسياسية للعرب الفلسطينيين في الأراض
بعد تأنيب وتعنيف وزير الدفاع الروسي شويغو لوزير الحرب الإسرائيلي والحارس الليلي السابق في أحد ملاهي موسكو واستدعاء واشنطن لرئيس هيئة أركان حكومة نتن ياهو المتخبطة وتحذيرها من أي رد فعل غير محسوب على زحف الجيش العربي السوري وحلفائه في الجنوب السوري لتطهيره كاملاً من المجموعات المسلحة الارهابية، تعيش القيادة الإسرائيلية تخبطاً كبيراً في توجهاتها المستقبلية، هل تقبل بالفشل الاستراتيجي على هوان وتد
كشفت المواجهة الأخيرة، على مدى اليومين الماضيين، بين المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة والعدو الإسرائيلي، عن حجم الضغط الميداني الذي يمارسه الطرفان لتثبيت «قواعد الاشتباك» المناسبة لكليهما، وفرض شروط جديدة، في ضوء معرفة كل طرف بعدم رغبة الآخر في الذهاب إلى مواجهة شاملة حالياً.
ما حدث أخيراً في تجمع الخان الأحمر (شرق القدس المحتلة)، الذي يقطنه بدو فلسطينيون، هو مشهد كبير ضمن مسلسل مأساة المناطق المصنّفة «ج» في الضفة المحتلة وضواحي القدس وفق اتفاق أوسلو، إذ يطمح العدو إلى تهجير قاطنيها تمهيداً لتنفيذ خطة قديمة تقضي بضمّ تلك المناطق إلى الأراضي المحتلة عام 1948، وتدعى «آلون».
لم ينجح الفلسطينيون في إيلام العدو الإسرائيلي جراء الحرائق الناتجة من الطائرات والبالونات الحارقة فحسب، بل أظهروا عجز الجيش الإسرائيلي عن إيجاد حل لها تقنياً أو عسكرياً، لذلك يسعى حالياً إلى نشر منظومة ليزرية لإسقاطها عن بعد، وذلك في وقت تستمر الطرق الأخرى للمقاومة، إذ استشهد شاب وأصيب آخر أثناء محاولتهما الدخول إلى فلسطين.