غزة

مرة أخرى يستشهد أسير فلسطيني وهو في قيد الاحتلال، في وقت شهدت فيه السجون الإسرائيلية تنكيلاً بالأسرى خلال أيام العيد، مع مواصلة العدو إعلان بناء مستوطنات جديدة واستغلال ذلك في المعركة الداخلية السياسية

ست سنوات ويزيد على الحرب في سوريا، والنتيجة باتت واضحة: انتصار دمشق وحلفائها. واقع ملموس، يترسخ يوماً بعد يوم، مع إقرار الجهات المهزومة بأن لا عودة إلى الوراء. وحدها إسرائيل، من بين المهزومين، تريد عكس وقائع الحرب. تطالب بتعديل النتيجة، وفي الموازاة تهدّد، إن لم تلبّ مطالبها، بأنها لن تتردد في تفعيل خياراتها العسكرية.

عاد المطران الياس حنا إلى القدس بعد زيارة غير معلنة إلى سوريا التقى خلالها بالرئيس السوري بشار الأسد ومرجعيات دينية مسيحية وإسلامية، إضافة إلى زيارته لكل من منطقتي معلولا وصيدنايا.

عنون الصحفي المصري أحمد تيمور مقالة له بإسم :جرائم بشار الأسدجرائم بشار الاسد في 12 سنة في سورية جاء فيها:1_ بناء وترميم 10 الاف مسجد و500 كنيسة

بدا أمس كيوم من أيام انتفاضة الأقصى عام ٢٠٠٠. قدّمت فلسطين فيه ثلاثة شهداء ومئات الجرحى في اشتباكات امتدت من القدس إلى الضفة وصولاً إلى غزة.

أثبت الشارع الفلسطيني قدرته على الضغط على العدوالإسرائيلي. يواجه بنيامين نتنياهو مأزقاً بسبب «البوابات الإلكترونية» التي وضعها في محيط المسجد الأقصى. أجهزته الأمنية لا تمانع إزالتها، فيما يرفض وزير الداخلية لديه ذلك.

«الصندوق الأسود» مصطلح يشار به إلى الجنود الإسرائيليين الأسرى لدى «حماس»، وهو صندوق لا يزال فتح أقفاله صعباً، خاصة أن الإسرائيلي بدأ بسقف حجّم على الحركة مواصلة لعبة كشف المصير، عندما أعلن أن اثنين من ضباطه «قتيلان»