إدلب وأبناء ريف دمشق: فتور.. قتال واقتتال
وجد كثر من حَمَلَة أولى شعارات «الثورة» في داريا وخان الشيح والمعضمية وقدسيا، الحياة في منازلهم تحت الحصار أفضل من التهجير في إدلب التي لم تعُد لأبنائها.
كل موجات التعاطف والترحيب والحفاوة التي حصدها أهالي داريا في إدلب، فَتَرت، بعد توالي أرتال المرحلين من بلدات التسويات في محيط دمشق.