نفذ سلاح الجو في الجيش العربي السوري سلسلة غارات على أماكن انتشار إرهابيي تنظيم “داعش” في ريف مدينة تدمر.
وأفاد مصدر عسكري أن الطيران الحربي السوري “دمر آليات بعضها مزود برشاشات ومحمل بالإرهابيين في غارات على تجمعاتهم ومحاور تحركهم في منطقة حقل الهيل للغاز شمال شرق مدينة تدمر بنحو 40 كم ومدينة السخنة 70كم إلى الشرق منها” بريف حمص الشرقي.
تستحقّ التطورات العسكرية في حلب كلّ ما قيل فيها.
أعلن مصدر عسكري اليوم عن استكمال وحدات الجيش العربي السوري بالتعاون مع القوات الرديفة عملياتها العسكرية لتأمين حلب والسيطرة على حي بني زيد بالكامل.
وأفاد المصدر بأن وحدات من الجيش والقوات الرديفة “استعادت السيطرة على حي بني زيد في مدينة حلب بالكامل” مشيرا إلى أن “وحدات الهندسة قامت بإزالة المفخخات والعبوات من الساحات والشوارع في الحي”.
فلتان غير مسبوق لأسعار السلع والمواد والمأكولات الشعبية بدمشق وغياب واضح للرقابة حتى بات كل محل أو بائع يسعّر على هواه ومزاجه من دون معايير وتقدير لكمية المواد والمستلزمات المباعة للمواطنين.
ليست وقائع الحرب الجارية في سوريا منذ خمس سنوات ونيف، وحدها ما يتغير. التحالفات والخيارات والقناعات تتغير وتتبدل أيضاً. وقد يكون حدوث مثل هذا التغيير بين الفصائل المسلحة أمراً عادياً، فلطالما عقدت تحالفات بينها ثم نقضت، كما كانت العديد من الفصائل تنتقل من رايةٍ إلى أخرى بحسب الظروف والتحديات.
قضت وحدة من الجيش العربي السوري قضت على عدد من الإرهابيين في الرستن من بينهم المتزعمون محمد يوسف الضيخ ومحمد دالي وأنور الشمير والقناصان حسين عمر دالي والملقب “أبو إسلام” مما يسمى “القوة المركزية لأحرار الشام” وفايز علي وعبد العزيز شنو.
دخلت أمس، قافلة مساعدات أممية برفقة سيارات تابعة للأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة الهلال الأحمر العربي السوري، إلى مدينة تلبيسة في ريف حمص الشمالي. وتضمنت القافلة الأممية، وفق ما نقلت وكالة «سمارت» المعارضة للأنباء، 49 شاحنة، تحمل مواد غذائية وأخرى صحية، حيث وصل عدد السلل الغذائية حتى 16 ألف، في حين كان عدد السلل الصحية 10 آلاف، إضافة لبعض المعدات والمواد الطبية الأخرى.
واستلمت المساعدات شعبة منظمة الهلال الأحمر العربي السوري في مدينة تلبيسة، في حين ستوزع على مقيمي المدينة وريفها (الفرحانية الشرقية والغربية).
عقد مجلس الشعب جلسته الثامنة من الدورة العادية الأولى للدور التشريعي الثاني برئاسة الدكتورة هدية عباس رئيسة المجلس والمخصصة لتلاوة ومناقشة البيان الوزاري للحكومة حول برنامج عملها للمرحلة المقبلة بحضور رئيس مجلس الوزراء المهندس عماد خميس وأعضاء الحكومة.
لو تسنّى لموريتانيا ان تعيد سوريا الى مقعدها في جامعة الدول العربية لفعلت بلا تردد.