جيمس جويس: أحد عمالقة الرواية في القرن العشرين
جيمس أغسطين آلويسيوس جويس (1882ـــ1941) James Augustine Aloysius Joyce أحد عمالقة الأدب الذين كتبوا بالإنكليزية وأرفعهم شأناً في مجال الرواية الحديثة في الأدب الأوربي والعالمي أيضاً.
جيمس أغسطين آلويسيوس جويس (1882ـــ1941) James Augustine Aloysius Joyce أحد عمالقة الأدب الذين كتبوا بالإنكليزية وأرفعهم شأناً في مجال الرواية الحديثة في الأدب الأوربي والعالمي أيضاً.
للأسبوع التاسع على التوالي، تتصدر احتجاجات «السترات الصفراء» الشعبية المطالبة باستقالة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أحداث الأسبوع ليس في فرنسا وحسب بل أيضاً في كل أوروبا المتخوفة من انتقال عدوى «الأصفر» لها.
انطلقت مظاهرات السترات الصفراء الاحتجاجية ضد سياسات الرئيسي الفرنسي ايمانويل ماكرون في باريس وعدد من المدن الفرنسية للأسبوع التاسع على التوالي وسط انتشار كثيف لقوى الأمن والشرطة.
وأظهرت الصور التي نشرتها وكالات الأنباء العالمية آلاف المتظاهرين يحلمون لافتات تدعو ماكرون للاستقالة فيما اغلقت قوى الأمن والشرطة الفرنسية مداخل الشوارع الرئيسية بسيارات الشرطة والشرطة الخيالة لمنع المتظاهرين من الاحتشاد في جادة الشانزيليزيه .
أعلنت الحكومة الإيطالية أنها بدأت نقاشات حول إعادة فتح سفارتها في دمشق، وذلك بعد تسريبات عدة أشارت إلى قرب حدوث مثل هذه الخطوة. وأكد وزير الخارجية إنزو موافيرو ميلانيزي، في حديث نقلته وكالة «أنسا» الإيطالية، أن بلاده تعمل على تقويم مثل هذه الخطوة وتوقيتها المحتمل، معتبراً أن هذا التحرك طبيعي ومهم في ظل «انتقال الوضع في سوريا نحو الحالة الطبيعية».
أصيب عدد من الأشخاص اليوم السبت بانفجار داخل مخبز يقع شارع تريفيز في الدائرة التاسعة للعاصمة الفرنسية باريس.
وقالت الشرطة الفرنسية إن تسربا للغاز كان السبب وراء انفجار المخبز.
التفاصيل لاحقا.
دعا المحتجون من “السترات الصفراء” في فرنسا إلى يوم تعبئة ثامن لاستنهاض حركتهم بعد اعتقال أحد قادتهم المعروفين في الإعلام وذلك في تحد للحكومة التي تندد بـ”العصيان” وتطالب بعودة النظام.
وذكرت وكالة فرانس برس ان المحتجين الذين ينددون بسياسات حكومة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وفي أول تعبئة للعام 2019 دعوا إلى التظاهر في باريس والمقاطعات غير آبهين بالتنازلات التي قدمتها الحكومة و”النقاش الوطني” الكبير الذي يبدأ منتصف الشهر الجاري لبحث المطالب.
لقد كان لقرار الرئيس “دونالد ترامب” المفاجئ بانسحاب قوات بلاده من سوريا العديد من ردود الأفعال المتباينة، فمن جهة، انتقد العديد من السياسيين والقادة العسكريين الأمريكيين هذا القرار الذي أعلن عنه رئيس البيت الأبيض قبل عدة أيام، حيث أعربوا بأن هذا القرار يعتبر أحد العوامل المهمة في فقدان مصداقية أمريكا بين حلفاءها في العالم ونتيجة لذلك، فلقد استقال وزير الدفاع الأمريكي “جيمس ماتيس” والمبعوث الأمر
شهد عام 2018 العديد من المواقف الطريفة والمحرجة والغريبة، التي تعرّض لها عدد من قادة العالم لدول شرقية وعربية وغربية، منها ما يتضمن عنادًا صبيانيًّا حول حجم «الزِرّ النووي»، وما يحمل إيحاءً جنسيًا، ونومًا في ذكرى سنوية انتظرها العالم لـ100 عام!
هناك الكثير من المراقبين السطحيين الذين “فوجئوا” بالتحركات الاحتجاجية الشعبية الأخيرة في أوروبا، التي ـ حتى الآن ـ اتخذت طابعاً أكثر عنفاً في فرنسا وفي باريس خاصة. وبعض هؤلاء المراقبين يعتقدون أن هذه التحركات ما هي سوى موجة عابرة ذات أهداف سياسية ـ انتخابية لا أكثر ولا أقل.
ولكن هذه الموجة هي أعمق بكثير مما يبدو على السطح. وقد لاحظ المحللون أنها تتصف بثلاث مميزات هي:
أقر الرئيس دونالد ترامب بخطأ بقاء الاحتلال الأميركي في سورية الفترة الماضية، ومهد لعدوان تركي جديد شمال شرق البلاد بتأكيده أن بإمكان نظام أردوغان التعامل مع بقايا تنظيم داعش الإرهابي في سورية، زاعماً أن قواته هزمت التنظيم!. وحاولت باريس طمأنة الكرد بالتأكيد على الوقوف إلى جانب «مجلس سورية الديمقراطية- مسد»، في حين أكدت بغداد على ضرورة أن يساعد الانسحاب الأميركي في تحقيق السلام في سورية.