حول ضعف وتناقضات إئتلاف مكافحة الإرهاب
لاأحد يدرك ماذا يحدث في الواقع وإلى أين الأمور ستتجه في مسلسل محاربة الإرهاب
لاأحد يدرك ماذا يحدث في الواقع وإلى أين الأمور ستتجه في مسلسل محاربة الإرهاب
لم تدرك الجموع الغفيرة التي خرجت للشوارع في دول «الربيع العربي» قبيل أكثر من ثلاث سنوات ونصف السنة، وداعبت مخيلاتها الشعارات البراقة كالقضاء على الدكتاتورية والاستبداد والبدء بفرش الطريق الديمقراطي لتداول السلطة وتحقيق الكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية، إن الرصيد الكبير الذي جمعته وامتلكته دولة قطر من دعمها اللامحدود الذي بذلته هذه الدويلة الصغيرة وأميرها الذي دعي بـ«أمير الربيع العربي» سوف
صرّح مدير المؤسسة العربية السورية للطيران مصعب أرسلان أن المؤسسة تعمل حالياً على إيجاد آلية جديدة لتنظيم تقديم الخدمة للمواطنين في مكاتب بيع تذاكر الطيران حيث ستتم إعادة هيكلة تقديم هذه الخدمة من خلال إيجاد الحلول المطلوبة ضمن هذه المكاتب وذلك لتسهيل تأدية الخدمة وإجراء الحجوزات لمن لديهم بطاقات سفر وتصدير البطاقات للمواطنين عبر مسارب مخصصة للزبائن ومنع التزاحم والاكتظاظ وتلافي أي عمليات تلاعب بالدور بحيث يقدم موظفو هذه المكاتب الخدمة لكل راكب على حدة وتأمين الانسيابية في الحجوزات حيث تنجز هذه الآلية في غضون يومين بهدف تحسين هذه الخدمة.
سوريا ساحة حرب دولية على تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش»، من دون تنسيق مسبق، وتبادل أدوار عربي ـ أميركي، وطائرات أميركية وأردنية وإماراتية وبحرينية وسعودية ودعم لوجستي من قطر.
... وفي العام الرابع، نفّذت المقاتلات الأميركية غارات داخلَ الأراضي السوريّة، وكانت صواريخ «توماهوك» حاضرة في المشهد. أربع محافظات سوريّة على خريطة الضربات حتى الآن، هي حلب وإدلب والرقة ودير الزور. الأخيرتان نالتا النصيب الأكبر من الغارات التي استهدفت مقارّ لتنظيم «الدولة الإسلاميّة» فيهما.
قد يكون أهم ما خرج به مؤتمر باريس، يوم أمس، تركيزه على دعم العراق وتعزيز الجهود المشتركة في الحرب ضد تنظيم «داعش» فوق الأراضي العراقية، في ظل استبعاد للحديث المباشر عن توسيع أي حملة مقبلة لتستهدف أراضي سورية، في محاولة واضحة تهدف إلى الحفاظ على أكبر حد من التأييد الدولي قبل أيام من افتتاح أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، حيث ستكون قضية «التحالف الدولي» على سلم أولويات الحاضرين.
اتفق أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في الدوحة أمس، على إنشاء مجلس أعلى للتعاون الاستراتيجي برئاستهما، فيما أعلن وزير الطاقة التركي تانر يلديز أن قطر وافقت على إرسال 1.2 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال إلى تركيا.
وذكرت وكالة الأنباء القطرية ـ «قنا» أن تميم بحث مع أردوغان «العلاقات الثنائية بين البلدين والسبل الكفيلة بدعمها وتعزيزها، إضافة إلى استعراض مجالات التعاون المشترك على مختلف الأصعدة، وسبل تطويرها لما فيه خير الشعبين. كما جرى تبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك».
ينطلق في العاصمة الفرنسية باريس، اليوم، مؤتمر تقاسم الأدوار بين أطراف التحالف الدولي الذي تجهد الإدارة الأميركية لتشكيله بهدف تنظيم المواجهة المزعومة ضد تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام»، في ظل انقسام إقليمي واضح بين أنقرة والرياض لم تكتمل صورة عناصره بعد، وفي ظل غياب لافت لطهران، وقرار مصري بعدم المشاركة ما لم يكن «التحالف شاملاً» في إشارة إلى ضرورة أن تضم أهدافه ضرب تنظيم «الإخوان الم
كلف النائب العام في مصر هشام بركات باتخاذ الإجراءات اللازمة لمخاطبة الشرطة الجنائية الدولية "الإنتربول" لملاحقة وإلقاء القبض على قيادات وأعضاء في جماعة "الإخوان المسلمين" خارج مصر.
وذكرت وكالة الشرق الأوسط" الرسمية أن النائب العام أمر باتخاذ إجراءات نحو تجديد "مذكرة التوقيف الحمراء" بحق قيادات وأعضاء الإخوان الهاربين والمطلوب ضبطهم وإحضارهم لارتكابهم "جرائم جنائية تتعلق بأعمال عنف وقتل وإرهاب".