بغداد

قتل ثلاثة مدنيين وجرح أحد عشر آخرين في انفجار سيارة مفخخة ركنت بالقرب من مركز شرطة الحرية في منطقة الحرية شمالي بغداد،

يكشف اختيار الرئيس الأمريكي باراك أوباما لجون كيري وتشاك هاغال عن الخطوط العامة للسياسة الخارجية والدفاعية في الولاية الثانية. ولا يمكن الجزم بأنه في حال موافقة مجلس الشيوخ على المرشحيّن فإن أوباما يخطو بثبات لطي صفحة السياسات الخارجية

تظاهر آلاف العراقيين في مدن جنوب البلاد أمس الثلاثاء تعبيراً عن دعمهم لحكومة رئيس الوزراء نوري المالكي ورفضهم للطائفية، مؤكدين مسعى دول خارجية على رأسها تركيا وقطر لزرع الفتنة والدمار في العراق.

لم يعرف العراق منذ سنوات حتى اليوم راحة من الأزمات السياسية التي تجتاحه، فما أن تهدأ إحداها حتى تندلع أخرى سياسية كانت أم أمنية أو حتى اقتصادية. وقد استمرت التظاهرات ضد حكومة نوري المالكي،

أحد روّاد العصر الذهبي للمسرح اللبناني يغوص في الخلفيّات الاجتماعيّة والسياسيّة والدينيّة لغياب أبي الفنون عن اهتمام الإسلام، رغم احتكاكه جغرافياً بثقافات تمارس المشهديّة كوسيلة لمقاربة الواقع

تروي مصادر في المعارضة السورية لديها اطلاع واسع على حركة المبعوث الأممي الأخضر الابراهيمي في زيارته الأخيرة لدمشق، أن القيادة السورية رفضت استقباله إلا بعدما تم الاتفاق على معنى المرحلة الانتقالية في خطة جنيف وتفسيره لها.

لم يطل كثيراً غياب القيادي في فتح الإسلام خالد المحمود. لم يكد يخرج من سجن رومية المركزي في شهر حزيران الماضي،

أعلنت الشرطة العراقية أمس، إن ٢٠ شخصاً على الأقل قد قتلوا وجرح أكثر من 40، بعدما أقدم انتحاريّ على تفجير سيارة ملغومة بزوار شيعة كانوا يحيون ذكرى أربعين الإمام الحسين في بلدة المسيب جنوب بغداد.

كشف وزير النفط الإيراني رستم قاسمي أمس أن اجتماعاً ثلاثياً لوزراء النفط في سورية وإيران والعراق سيعقد في النصف الأول من الشهر الجاري في بغداد لمتابعة تنفيذ مشروع خط الغاز بقدرة إجمالية مقدارها80 مليون متر مكعب يومياً