دعا وزير الأوقاف محمد عبد الستار السيد علماء بلاد الشام إلى 
مواجهة الحملات التكفيرية وأعداء الدين وإبطال فتاوى القتل والإجرام والإرهاب التي يستهدف أصحابها سورية، في حين حذر مفتى الجمهورية سماحة الشيخ أحمد بدر الدين حسون الدول الداعمة للجماعات المسلحة من أن تصرفها سيرتد عليها
بعد تضارب واسع في المعلومات بشأن مكان
انعقاد الجولة المقبلة من المفاوضات النووية بين إيران ومجموعة الدول الست، عادت الجمهورية الإسلامية والاتحاد الأوروبي ليؤكدا أن إسطنبول هي المكان، والموعد السبت المقبل
لم تحدث انقسامات جديدة للكنائس في منطقتنا في القرن العشرين ولكن زاد عدد الكنائس الإنجيلية المستقلة، كما أن عدد الكنائس الأرثوذكسية المستقلة عن القسطنطينية (ذات الطقس البيزنطي) في العالم قد ازداد (علماً بأن الكثير من هذه الكنائس قد استقلت في القرنين السابقين).
يستعيد العراق هذه الأيام أجواء ما بعد انتخابات
عام 2010، من حيث تكتل أطراف عراقية وإقليمية، تتقدمها السعودية وقطر، لإسقاط نوري المالكي، لغايات متعددة، بينها استنتاج خليجي بأن «الطريق إلى دمشق تمر ببغداد»، في ظل معلومات عن اعتماد تكتيك «الضغط بالأمن لانتزاع مكاسب بالسياسة»، مع ما يعنيه ذلك من مخاوف من حمامات دم في بلاد الرافدين
خرج المؤتمر الثاني لـ«أصدقاء سوريا» الذي انعقد امس في اسطنبول 
بقرارات ومواقف تؤكد بما لا يدع مجالا للشك ان مهمته اصبحت من الآن فصاعدا هي ادارة الحرب الاهلية في سوريا، بدل العمل على وقفها،
اتفقت الأسرة الدولية ضمنيا على لاءات ثلاث في الأزمة 
السورية: لا للتدخل العسكري، ولا لإسقاط النظام بالقوة، ولا لتسليح المعارضة.
رأى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ال
يوم ان النظام السوري "لن يسقط"، محذرا من ان اي محاولة لاسقاطه بالقوة ستؤدي الى "ازمة تراكمية في المنطقة".