دمشق «تحذّر» الأكراد، والجيش يتقدم في «الميادين» قلق روسي من تصعيد «أميركي» في الجنوب
بينما تجدد موسكو اتهامها للجانب الأميركي بمساعدة مسلحي «داعش» في البادية، ونقل مسلحين إلى ريف درعا لضرب
بينما تجدد موسكو اتهامها للجانب الأميركي بمساعدة مسلحي «داعش» في البادية، ونقل مسلحين إلى ريف درعا لضرب
فيما تواصل أنقرة عملها على إدخال الجيش التركي إلى محافظة إدلب، تعمل بالتوازي على استكمال فصول «تتريك» مناطق «درع الفرات» التي تحتلّها منذ آب 2016.
قال البنتاغون، أمس الأربعاء إن الهدف من عمليات التحالف الدولي بزعامة الولايات المتحدة في سوريا هو دحر تنظيم “داعش”.
قال السفير الأمريكي لدى تركيا جون باس، إن واشنطن لا تزال تنتظر تفسيراً من أنقرة بشأن اعتقال عضوين بالبعثة الأمريكية في تركيا، ما أدى إلى تعليق
على حين شددت موسكو على أولوية مكافحة الإرهاب في سورية، كانت التقارير في واشنطن تؤكد زيف ادعاءات دول الخليج وتركيا بمحاربة الإرهاب في سورية والعراق، وأن هذه المحاربة كانت «كلامية فقط»!.
الزخم الأميركي ضد المقاومة لا يتوقف. يوماً بعد آخر يتّضح حجم الرهانات الأميركية ــ الإسرائيلية ــ السعودية التي أسقطها محور المقاومة في سوريا.
لا تزال تصريحات المسؤولين الأتراك حول عملية إدلب تقول الشيء ونقيضه، على حين أعلنت وزارة الدفاع التركية عن الحاجة لوجود قواتها في المحافظة الواقعة شمال غرب سورية، إلى حين
لا تزال تصريحات المسؤولين الأتراك حول عملية إدلب تقول الشيء ونقيضه، على حين أعلنت وزارة الدفاع التركية عن الحاجة لوجود قواتها في المحافظة الواقعة شمال غرب سورية، إلى حين
تحاول أنقرة إعداد خطواتها ضمن منطقة «تخفيف التصعيد» في محيط إدلب، بهدوء، منطلقة من حاجتها إلى الضغط على الأكراد في عفر
لأول مرة، سيتسمّر العالم أمام الشاشات لمشاهدة أحد أهم الخطابات التي يلقيها دونالد ترامب. قريباً، سيعلن هذا الأخير قراره بشأن التزام بلاده بالاتفاق النووي مع إيران.