فيينا
مشروع الدخول إلى التسوية في سوريا ينضج مع الوقت وموسكو مخلصة للأسد
من كان يستحيل جمعهم، سيلتقون ثانية في فيينا يوم السبت في الرابع عشر من تشرين الثاني الحالي.
سوريا .. النصر؟
من حق السوري الآن أن يراهن على «النصر». يقول السوري باختصار انه «حقه» عندما يكون كل هذا الدم مسفوكاً.
لكن استعجال «النصر» قد يكون من بين أكثر ما يجري الآن خطورة في المشهد السوري.
حول صناعة الإرهاب في سوريا وتشكّل نظام دولي جديد
في ثلاث خطوات مهمة لا تفصل بينها سوى أيام قليلة، أدخل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين العالم في متاهة كثيرة التعرّجات والمطبّات، بعضها مظلم والبعض الآخر ضبابي، تلعلع في أرجائها أصوات متعددة اللغات واللهجات، تذكّرنا ببرج بابل.
دبلوماسيون: دي ميستورا يقدم الثلاثاء عرضا لمجلس الأمن حول مباحثاته بشأن الأزمة في سورية
أعلن دبلوماسيون أن مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستافان دي ميستورا سيقدم الثلاثاء القادم أمام مجلس الأمن عرضا عن المباحثات التي أجراها في دمشق وواشنطن وموسكو حول الأزمة في سورية وفق ما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية.
«عاصفة السوخوي» تتعزز بدفاع جوي... والجبير في مسقط
بإعلانها أنها نشرت أنظمة للدفاع الجوي في سوريا، تكون موسكو قد نقلت مستوى انخراطها في الحرب على الإرهاب في سوريا إلى مستوى جديد، بكل ما تعنيه هذه الخطوة على الصعيد العسكري وقدرات المواجهة، والتصميم الروسي على إيلاء هذه المعركة ما تحتاجه من إمكانيات، بينما ينخرط الأميركي في الحرب بأشكال متعددة، ويتورط التركي في النار السورية، ويعلن الفرنسي إرسال حاملة طائرات للمشاركة في الحرب على «داعش».
«داعش» في عيون مثقفين سوريين..قوافل الرقيق وكوميديا الدماء
بدا هذا المصطلح (داعش) للوهلة الأولى كاسم لنوع من مبيد الحشرات، ثم توضّح على أنه تنظيم تكفيري متخصص بإبادة الإنسانية - يقول الروائي (خليل صويلح) ويضيف: «الشعار مكتوب بخط بدائي بما يتواءم مع تطلعات حقبة إسلامية أولى تطيح ما بعدها بفتاوى شرسة؛ تضع المرء حيال خبل سريالي يصعب هضم فحواه.
لافروف يطالب الأمم المتحدة الامتناع عن استخدام معلومات غير موثوقة حول الضربات الجوية الروسية
دعا وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الأمم المتحدة إلى عدم استخدام معلومات غير موثوقة تتعلق بالغارات الجوية الروسية ضد الإرهاب في سورية.
فرحة «الإخوان» بفوز أردوغان: نشوة ونكاية
لم يشكل فوز حزب «العدالة والتنمية» في الانتخابات التركية انتصاراً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان أو لرئيس حكومته (ورئيس الحزب) داوود أوغلو فحسب، بل رأت فيه أطراف عدة «انتصاراً» لها ولحزبها، ومن هؤلاء «حركة المقاومة الإسلامية ــ حماس»، و«الجماعة الإسلامية» (فرع الإخوان المسلمين في لبنان). ليل الأحد الماضي، عاش حمساويون نشوة فوز أردوغان، افتراضياً.