قادة دول منظمة شنغهاي: حل الأزمة في سورية عبر عملية سياسية يقودها السوريون تحفظ سيادتها
أكد قادة الدول الأعضاء في منظمة شنغهاي للتعاون أنه لا بديل عن عملية سياسية شاملة يقودها السوريون أنفسهم من أجل التوصل إلى حل للأزمة في سورية.
أكد قادة الدول الأعضاء في منظمة شنغهاي للتعاون أنه لا بديل عن عملية سياسية شاملة يقودها السوريون أنفسهم من أجل التوصل إلى حل للأزمة في سورية.
تواصل تحرك الجيش السوري البري ضد «داعش» في بادية السويداء الشرقية، لليوم الثاني على التوالي، وتخللته معارك متقطعة على محاور عدة، أفضت إلى تقدّم وحدات الجيش في بعض النقاط هناك. إذ سيطر على منطقة سوح المجيدي ومدرسة ورحبة المشيرفة انطلاقاً من تل الأصفر، كما تقدم من محور عملياته الأول في شرق منطقة الساقية بنحو سبعة كيلومترات، إلى جانب تقدم واسع من محور الزلف وباتجاه تل الصفا.
أعلنت الولايات المتحدة أنها ستقاطع جلسة اليوم لمؤتمر نزع السلاح، احتجاجاً على تولّي سوريا، الأسبوع الماضي، الرئاسة الدورية لهذه الهيئة الدولية.
وقال روبرت وود السفير الأميركي لدى الهيئة، التي تتخذ مقراً لها في جنيف، في بيان: «بناء على محاولات سوريا المتكرّرة، الأسبوع الماضي، لاستخدام
تحت العنوان أعلاه، كتب ألبيرت أكوبيان (أوروموف)، في “أوراسيا ديلي”، حول العملية السورية المرتقبة في ريف درعا، وصولا إلى الجولان المحتل، ومحاولات تلافي الأسوأ.
وجاء في المقال: بعد يومين من هجوم دير الزور الذي أدى إلى مقتل عسكريين سوريين وروس، ظهرت أولى التأكيدات على حشد قوات الجيش السوري باتجاه درعا.
السؤال الأول:
سيادة الرئيس شكراً لكم لإتاحة هذه الفرصة لنا لإجراء هذه المقابلة. بعد قضاء سنوات من التردد على سورية وإرسال التقارير الإخبارية منها، يشرفني أخيراً أن ألتقي بكم.
احتجت حكومات غربية على تولي سوريا الرئاسة الدورية لمؤتمر نزع السلاح وطالبت بمنعها من رئاسته، في الوقت الذي أكد فيه الأمين العام للأمم المتحدة أنه لا يستطيع أن يغير قانون التناوب.
وعبّر أعضاء في الأمم المتحدة عن غضبهم بعد تولي سوريا رئاسة مؤتمر نزع السلاح في جنيف، بذريعة أنه لا يحق لسوريا تولي رئاسة المؤتمر وهي متهمة باستخدام أسلحة كيميائية مزعوم ضد المدنيين.
تترأس الجمهورية العربية السورية مؤتمر نزع السلاح التابع للأمم المتحدة اعتباراً من اليوم ولغاية الـ 26 من حزيران القادم لتكون هذه المرة الثالثة التي تتولى فيها سورية رئاسة المؤتمر منذ انضمامها إليه عام 1996.
أطلقت مغنية الأوبرا الكندية إيزابيل نيكولاس المقيمة في سويسرا فيديو كليب أغنية “زهور السلام” التي غنتها للمرة الأولى العام الماضي عربون محبة منها لسورية وشعبها بمبادرة من المغتربين السوريين الطبيب إياد قحوش كاتب الكلمات والفنان زاهر عساف الذي لحنها ووزعها.
معركة تحرير التنف والرقة وشرق الفرات، ستكون قبل معركة تحرير إدلب وشمال حلب، لأنّ الأساس هو إخراج العدوّ الأميركي، وسنرى بعد ذلك أنّنا لن نحتاج إلى معركة لإخراج بقيّة الأعداء.
أصبح الجميع يدرك بأنّ أيّة زيارة يقوم بها الرئيس بشّار الأسد إلى روسيا تكون لدراسة، ومن ثم اتخاذ قرار لأمرٍ في غاية الأهمية.
تسلمت سورية رئاسة المؤتمر الأممي لنزع الأسلحة رغم معارضة أميركية وإسرائيلية لذلك، حيث تبدأ سورية شغل هذا المنصب اعتباراً من الإثنين القادم ولغاية 4 أسابيع.