علوم وتكنولوجبا

لطالما وجدت المؤسسات التعليمية نفسها في سباق مع الزمن لمواكبة التطورات التكنولوجية وطريقة تقديم المعلومة للطلاب، سواء في المدارس أو الجامعات.
وفي هذا الصدد، استُخدمت برمجيات مخصصة للعمل، مثل برنامج PowerPoint، لغرض التعليم، باعتباره طريقة لتقديم المعلومات في قالب ذي صيغ صغيرة الحجم.
لكن برنامج PowerPoint ليس حلاً جيداً، خصوصاً في مجال التعليم؛ إذ يدفع المعلمين والطلاب لتقديم المعلومة من خلال قوالب ثابتة، ما يعني أن الكثير من السمات الفردية لخبرات المعلمين قد تضيع، بحسب موقع The Conversation.

يظن كثير من الأشخاص أن الأنف هو حاسة الشم الوحيدة لدى الإنسان، أو أن تلك الحاسة ترتبط باسترجاع الذكرايات، لكن باحثين ألماناً وجدوا أن القلب أيضاً له القدرة على شم الروائح.

وقال الباحثون في جامعة ميونيخ أن الكل يعلم أن حاسة الشم إحدى وظائف الأنف الرئيسية، لكن الدراسة أثبتت قدرة القلب على شم الروائح، للاستفادة من هذه الميزة في علاج الكثير من الأمراض، وفق ما نشر موقع «ميديكال بريس».

أعلن فريق دولي من علماء فضاء أنهم اكتشفوا سبعة كواكب بحجم الأرض تدور حول نجم "قزم"، من بينها ثلاثة يمكن أن تضم محيطات مياه سائلة، ويمكن بالتالي أن توجد فيها حياة.

ورصد العلماء بالتعمق في الدراسة الى وجود المياه السائلة هناك، ما يؤهل إلى فرصة في وجود شكل من أشكال الحياة، وقال احد معدي الدراسة، اموري تريو: "أصبح لدينا الآن هدف جيد لتركيز دراستنا عليه، بحثاً عن حياة محتملة على كواكب خارج المجموعة الشمسية".

 وأضاف: "الحرارة على هذه الكواكب مشابهة لحرارة الأرض، وهي تدور حول شمس صغيرة باردة تقع في مجرتنا درب التبانة"، مطلقاً على هذه الشمس اسم "ترابيست -1".

ذكرت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» أنها ستنظم مؤتمراً صحفياً مهماً للحديث عن «ما وراء النظام الشمسي» في نيويورك، وأشار البيان إلى أنه سيتم خلال هذا الحدث الكشف عن معلومات مهمة بخصوص كواكب خارج المجموعة الشمسية.
وأفادت تقارير إعلامية أن علماء وجدوا أن هذه الكواكب الخارجية تشبه نوعاً ما الأرض، ويمكن أن تكون صالحة للعيش فيها.

وكالات

أشار علماء كنديون إلى أنهم توصلوا إلى طريقة يمكن من خلالها محو الذكريات المؤلمة والسيئة من أدمغة البشر، في خبر سار للأشخاص الذين عاشوا صدمات نفسية وما زالت عالقة في أذهانهم حتى الآن.
وأوضح الباحثون في جامعة تورنتو الكندية، أن هذه التقنية يمكن أن تكون مفيدة للجنود الذي يعانون اضطراب ما بعد الصدمة. وبيّن الباحثون أنهم أجروا تجاربهم على أدمغة الفئران، وكانت نتائجها «إيجابية للغاية»، حيث استطاعوا تنشيط ذكريات سيئة ومحوها.

أوصت الكلية الأميركية للأطباء الناس بإرشادات تقتضي بعدم الاستعجال في تناول الأدوية، بالنسبة لآلام أسفل الظهر المزمنة، والتي تعرف بأنها من الآلام التي تستمر لأكثر من 12 أسبوعاً، وقال نيتين دامل من كلية ألبرت الطبية بجامعة براون في ولاية رود أيلاند الأميركية: «إن الإرشادات الجديدة تنطبق على آلام أسفل الظهر حصراً والتي لا تمتد آثارها إلى أجزاء أخرى من الجسد كالساقين»، مضيفاً: إن «من تمتد آثار الآلام لديهم إلى أجزاء أخرى من الجسد بحاجة للمزيد من الفحص، وبأن معظم آلام الظهر التي تنحصر في الظهر هي أمر شائع وسينقشع بمرور وقت كاف ويمكن للمرضى في البداية توجيه بعض الحرارة وشد العضلات قبل الذهاب لرؤي

تم العثور على فصيلة جديدة من الديناصورات في منطقة صحراء كاوهيلا، وأطلق عليها «الديناصورات ذات القرون». حيث لاحظ العلماء باكتشافهم هذا وجود قرن صغير فصل بين الاكتشاف وغيره من الفصائل المعروفة. كما أن لهذه الفصيلة ميزة فريدة هي طولها القصير نسبياً والذي يصل إلى 3 أمتار. ويأمل العلماء في العثور على مزيد من فصائل الديناصورات التي عاشت في المكسيك.

وكالات

يتابع كثير من الأشخاص المنافسات سواء كانت رياضية أو علمية أو ترفيهية، إذ يعتبر حب التحدي متأصلاً في التاريخ لدى البشر، مروراً بالمبارزة وسباق العربات وحتى شد الحبل.

ومن ضمن هذه التحديات، المتاهات التي يعود تاريخها إلى آلاف السنين، وتنقسم إلى نوعين الأول منها "التيه" والثاني يسمى "المتاهة".

يحتاج العلماء إلى عينات من الأدمغة حتى نفهم بشكل أفضل كيفية عمل الدماغ لتدارك ومعالجة الأمراض النفسية والعصبية.
وقد كانت تلك النقطة الدافع الأساسي لإنشاء أكبر بنك للتبرع بالأدمغة في العالم الذي يحتوي حالياً على أكثر من 3 آلاف دماغ تبرع بهم الناس بعد موتهم.
ويخزن كل دماغ في حوض بلاستيكي مجمد أو عائم في مادة الفورمالين.
ويجري العلماء تجارب على مرض الزهايمر وانفصام الشخصية واضطراب ما بعد الصدمة النفسية.

وكالات

أعلنت شركة سبيس إكس أنها تحاول بشكل جاد إطلاق صاروخ فالكون 9 من منصة إطلاق مستأجرة من إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) في مركز كيندي للفضاء في فلوريدا.
وكانت حددت الشركة موعد إطلاق الصاروخ في الساعة 9:38 صباحاً بالتوقيت المحلي (1438 بتوقيت جرينتش)، في مهمة نقل إمدادات ومعدات تجارب علمية لإيصالها لمحطة الفضاء الدولية، بعد أن ألغت إطلاق الصاروخ يوم السبت قبل لحظات من إطلاقه بسبب مخاوف تتعلق بنظام التوجيه.
وستتابع ناسا عن كثب إطلاق الصاروخ لمعرفة المزيد عن عمليات الشركة، قبل أن تكلّفها بنقل رواد فضاء على صواريخها.

وكالات