كشفت شركة " إسمنت البادية" عن بياناتها المالية الأولية لعام 2021، لتسجل ارتفاعا في صافي الأرباح و الموجودات.
ووفقا للنتائج المالية الأولية والتي اطلع عليها موقع "بزنس2بزنس" فقد ارتفعت موجودات الشركة بنسبة 97.08٪ و ذلك بعد ان قفزت قيمتها من نحو 117,112 مليار ليرة في العام 2020 إلى 230,800 مليار ليرة.
كما سجلت الشركة ارتفاعا في حقوق المساهمين من 33,972,506,128 ل.س إلى 67,382,898,021 ل.س بنسبة ارتفاع 98,35٪.
دعا مدير وكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول منظمة البلدان المصدرة للبترول أوبك أوبك+، إلى تضييق الفجوة بين أهدافهم الإنتاجية والإنتاج الفعلي.
وقال بيرول في مؤتمر بالعاصمة السعودية الرياض إن هناك فرق كبير بين الأهداف التي حددتها دول أوبك+ من حيث مستويات إنتاجها وما يتم إنتاجه اليوم.
وأضاف أنه سيكون من المهم أن تعمل أوبك+ على تضييق هذه الفجوة، مؤكدًا أنه يأمل في توفير كميات أكبر من النفط للسوق.
وقالت وكالة الطاقة الدولية في أحدث تقرير شهري إن الفجوة بين المستهدف والإنتاج في كانون الثاني اتسعت إلى 900 ألف برميل يوميا.
Cnbc عربي
أفاد مدير الشركة السورية للنقل والسياحة، فايز منصور، عن زيادة المشاريع السياحية في الساحل السوري جراء الإقبال الكبير على السياحة في سوريا لعام 2021.
وقال منصور، إن “الشركة تستعد لإقامة فندق بـ30 غرفة في موقع لابلاج لزيادة المساحة المستثمرة إضافة إلى الشاليهات الموجودة والبالغ عددها 29، إذ سيبدأ العمل في المشروع خلال الأيام المقبلة”، بحسب ما نقلته الوكالة السورية للأنباء (سانا).
ووصل إجمالي أرباح الشركة العامة للنقل والسياحة إلى خمسة مليارات سورية.
لا يخفى على أحد أنه خلال السنوات الثلاث الأخيرة تضاعف عدد الخبرات والكفاءات السورية المهاجرة للخارج، علماً أن قوافل الهجرة بدأت بشكل واضح منذ بداية الحرب على سورية، سواء هجرة شرعية أم غير شرعية عبر الحدود، والمقلق أن هذه الهجرة استنزفت خيرة كفاءاتنا وخبراتنا في كل المجالات، وخاصة الخريجين في الجامعات أصحاب الاختصاصات الطبية والهندسية، لدرجة أن الكليات الطبية في جامعاتنا كافة، وخاصة كلية الطب البشري بجامعة دمشق كادت تخلو من كادرها التدريسي مما أوقع الطلبة في مشكلة ما تزال الكلية تعاني من آثارها لغاية اليوم، يضاف إلى ذلك هجرة أصحاب المهن والحرف الذين أبدعوا في مجال عملهم لكنهم لم يجدوا من يقد
كشف وزير الأشغال العامة والنقل اللبناني “علي حميه”، أن «لبنان منح لشركة “سي.إم.إيه سي.جي.إم” الفرنسية عقداً لإدارة وتشغيل وصيانة محطة الحاويات في مرفأ بيروت لمدة 10 سنوات»، بحسب ما ذكرته وكالة رويترز.
الشركة الفرنسية بدورها أكدت حصولها على عقد لإدارة مرفأ بيروت، وأوضحت أن العقد سيشمل أيضاً خطة استثمارية حجمها 33 مليون دولار لإعادة بناء وتحديث مرفأ بيروت، كما قالت الشركة إن «العمليات ستبدأ في مارس/آذار 2022 وستستمر عشر سنوات»، وقائلة: «نحن ملتزمون تماماً بالمساهمة في إعادة بناء اقتصاد لبنان».
تصل وزيرة الاقتصاد الإسرائیلیة أورنا باربیفاي إلى المغرب الأحد، في زيارة تستمرّ حتى الأربعاء، وستكون الأولى لها إلى المملكة منذ تطبيع العلاقات بين الجانبين، حيث سيتخلل الزيارة توقيع اتفاق للتعاون الاقتصادي والتجاري، وفق ما أفادت مصادر رسمية مغربية وإسرائيلية.
وخلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي للحكومة المغربية الخميس، أكّد الوزير المكلف بالميزانية فوزي لقجع زيارة الوزيرة الإسرائيلية إلى المملكة، لكن من دون إعطاء تفاصيل.
بحث القنصل العام السوري في إمارة دبي والإمارات الشمالية لدولة الإمارات العربية المتحدة كنان زهر الدين ظهر اليوم مع حمد مبارك بو عميم المدير العام لغرفة تجارة وصناعة دبي سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين.
زهر الدين أشار خلال اللقاء إلى عمق العلاقات الثنائية بين سورية والإمارات وأهمية العمل على تطوير التعاون الاقتصادي بين البلدين.
من جانبه أعرب بوعميم عن الاستعداد لبذل كل الجهود الممكنة للدفع بالعلاقات الاقتصادية والاستثمارية مع سورية من خلال دعم وتفعيل التواصل والتبادل التجاري البيني بين أصحاب الفعاليات الاقتصادية في البلدين.
ارتفعت أسعار الذهب اليوم نحو أعلى مستوياتها في ثمانية أشهر والذي سجلته هذا الأسبوع مع انخفاض عوائد سندات الخزانة الأمريكية.
وبحسب وكالة “رويترز” البريطانية، ارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 1876.41 دولاراً للأوقية ليحوم قرب أعلى مستوياته منذ شهر حزيران الماضي.
وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب0.4 بالمئة إلى 1878.40 دولاراً.
في حين نزل سعر الفضة في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى23.53 دولاراً للأوقية، كما صعد البلاتين 0.7 بالمئة إلى 1068.57 دولاراً في أعلى مستوى منذ ثلاثة أشهر، بينما زاد البلاديوم 1.8 بالمئة إلى 2321.38 دولاراً.
يبدو أن تداعيات إلغاء الدعم مازالت تلقي بظلالها على السوريين، وارتفاع الأسعار هو سيد الموقف حالياً في ظل غياب رؤية اقتصادية واضحة للحكومة السورية.
أمين سر جمعية حماية المستهلك في سوريا عبد الرزاق حبزه قال إنه «لاحظ بعد القرار الحكومي باستبعاد التجار من الدعم أن هناك محاولات لتعويض المبلغ الذي خسره التجار من الدعم وخاصة في مواد البنزين والمازوت والمواد التموينية المدعومة، والتي تقدر تكلفتها شهرياً بأكثر من 230 ألف ليرة بتحصيل الفرق من الناس المدعومة، أي من المعترين لكون التاجر يعمل بنظرية أنا لا أخسر».
لعب على الخطوط الحمراء وتبريرات من عالم آخر.. «تمنين» متواصل و«عجز» واضح و«فشل» صارخ، فما حقيقة الأرقام الحكومية حول الدعم المقدم للسوريين ؟!
الحكومة السورية بدورها لا تكف عن ذكر حجم الكتلة المالية المقدمة للدعم، حيث تقول إن «6 ترليون ليرة هو الرقم المعلن في الميزانية للعام الحالي».
الرقم ازداد عن 2021 بمقدار 63% حيث كان 3.5 ترليون، رفع الدعم الذي أقرته الحكومة يهدف لسد العجز في الموازنة، لكنها لجأت إلى الطريق الأسهل لتحقيق ذلك وهو «جيوب الفقراء».