كشف محافظ “حماة” “محمد طارق زياد كريشاتي”عن أسباب توقف معمل “سكر سلحب” موضحاً أن أهمها السعر المتدني للمحصول والذي كان مقرراً بـ 17 ليرة سورية، إضافة لوجود بعض الناس المعارضين لتشغيله بسبب آرائهم الشخصية، دون أن يكشف عن هويتهم أو عن طبيعة تلك الأسباب، لافتاً إلى أن إعادة تشغيله ستؤمن حاجة البلد من السكر ويخفف من استيراده إضافة لتأمين الكحول والعلف.
هبطت أسعار النفط، في تعاملات أمس الاثنين، بعد أن كانت قد صعدت في بداية التعاملات فوق مستوى 93 دولاراً للبرميل، وأعلى مستوى في نحو 7 سنوات.
وبحسب بيانات موقع “بلومبرغ” تراجعت العقود الآجلة للخام الأمريكي “غرب تكساس الوسيط” بنسبة 1.57% إلى 90.86 دولار للبرميل، فيما انخفضت العقود الآجلة لخام “برنت” بنسبة 1.05% إلى 92.29 دولار للبرميل.
وقبل ذلك صعدت عقود “برنت” فوق مستوى 93 دولاراً للبرميل، وذلك للمرة الأولى في نحو 7 سنوات، وفقاً لما ذكرت وكالة “إنترفاكس” الروسية.
كشف البنك الدولي في تقرير نشره أمس الاثنين أن تلوث الهواء يكلف منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا نحو 141 مليار دولار سنوياً، ودعا دول المنطقة إلى جعل اقتصاداتها "أكثر خضرة".
وأشار التقرير إلى أن تكلفة تلوث الهواء إضافة إلى تلوث البحار والسواحل "تقدر بأكثر من 3% من إجمالي الناتج المحلي" في بعض بلدان المنطقة مثل مصر ولبنان واليمن، لافتاً إلى أن "مستويات تلوث الهواء في المدن الكبرى بالمنطقة هي من بين أعلى المستويات في العالم".
بلغت كميات الخضار الشتوية المنتجة من قبل فلاحي محافظة الحسكة والمسوقة في أسواقها الداخلية 11 ألفاً و567 طناً من مختلف أصناف الخضار.
وبين رئيس دائرة الإنتاج النباتي في مديرية الزراعة المهندس جلال بلال أن عمليات إنتاج وتسويق الخضار الشتوية التي بدأت خلال شهر تشرين الأول الماضي مستمرة لتاريخه حيث ساهم إنتاج المحافظة من أصناف الخضار بتأمين حاجة الأهالي من هذه المواد الغذائية لافتاً إلى أن عمليات إنتاج وتسويق الخضار تستمر عادة خلال الشهرين القادمين ليبدأ الفلاحون بالتحضيرات اللازمة لزراعة الخضار الصيفية.
حركة التجارة والشحن المتبادل بين عبر الحدود السورية الأردنية بدأت تأخذ منحىً تصاعدياً خلال الأيام الأخيرة حيث كشف رئيس اتحاد شركات شحن البضائع الدولي صالح كيشور، أن 75 شاحنة تعبر يومياً ذهاباً وإياباً عبر معبر نصيب جابر الحدودي، وفي بعض الأحيان تصل لـ100 شاحنة.
وأكد كيشور أن الحركة منتظمة لكن هناك تأخير من الجانب الأردني، مبيناً أن ما بين 50-60 شاحنة تعبر سوريا إلى الأردن أغلبها محملة بالخضراوات والفواكه والمواد الغذائية.
وأشار إلى أن أغلب المستوردات هي مواد أولية للصناعة وبطاريات ومستلزمات طاقة بديلة.
أعلنت وزارة النفط في سوريا عن إجمالي الخسائر المباشرة وغير المباشرة، في قطاع النفط الذي وصل إلى أكثر 100 مليار دولار، وذلك منذ بداية الأزمة وحتى الآن.
وذكرت الوزارة أن إنتاج النفط خلال العام الماضي، بلغ حوالي 31.4 مليون برميل بمتوسط إنتاج يومي 85.9 ألف برميل يصل منها 16 ألف برميل يومياً إلى المصافي وتتم سرقة ما يصل إلى 70 ألف برميل بشكل يومي من قبل «القوات الأمريكية وميليشياتها».
بينما وصل إنتاج الغاز الطبيعي إلى حوالي 4.5 مليارات متر، بمعدل إنتاج يومي بلغ 12.5 مليون متر، منه 12 مليون متر يومياً من الغاز النظيف.
كشف “المصرف التجاري السوري” عن التعليمات التنفيذية للقرض الذي يمنحه لشراء عقار سكني أو تجاري، جاهز أو على الهيكل بحد أقصى 100 مليون ليرة سورية، مع تحديد نسبة التمويل بـ 60% من قيمة العقار.
ووفقاً لإحدى الصحف المحلية إن «أقصى مدة لقرض شراء العقار 20 سنة، بضمانة العقار نفسه، وأضافت التعليمات أن القرض سيكون بفائدة مخفضة تبدأ من 10% سنوياً على رصيد القرض المتناقص، وتحدد القيمة النهائية للفائدة عند المنح بحسب مدة القرض، وقيمته، ونوع العقار».
شهدت أسعار الخضر ارتفاعاً لم تشهده الأسواق من قبل خلال جولة أمس على أسواق دمشق، حيث تراوح سعر كيلو البطاطا بين 2200 و2500 ليرة والبندورة بين 2000 و3000 ليرة حسب نوعيتها، كما تراوح سعر كيلو الباذنجان بين 3000 و4000 ليرة والكوسا بين 4000 و4500 ليرة.
وبين عضو لجنة تجار ومصدري الخضر والفواكه بدمشق محمد العقاد أن موجة البرد والصقيع أثرت بشكل كبير في الخضر والإنتاج وأدت إلى ارتفاع أسعارها، لافتاً إلى أن الصقيع له تأثير على الموسم ويؤدي إلى انخفاض الإنتاج.
وصلت أسعار النفط، اليوم الجمعة، إلى أعلى مستوياتها في 7 سنوات، وسط مخاوف من تعطل الإمدادات واندلاع حرب بين أوكرانيا و روسيا.
وصعد خام برنت 2.25 دولاراً أو 2.5 % إلى 93.36 دولار للبرميل، بعد أن لامس أعلى مستوياته منذ أكتوبر 2014 عندما لامس 93.70 دولاراً في وقت سابق من الجلسة.
كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.59 دولاراً أو 2.9 % إلى 92.86 دولار للبرميل.
ولامس أعلى مستوياته منذ أيلول 2014، حين لامس 93.17 دولاراً للبرميل في وقت سابق من الجلسة.
بدأ الخط الفاصل بين الفقر والجوع في سوريا يتلاشى تدريجياً، وفيما تكفّلت الحرب بـ«الفقر»، يبدو أن سياسة «رفع الدعم» تكفّلت بتحويله إلى «جوع خطير»!
أكثرت الحكومة من «القضم التدريجي» للدعم خلال العام الماضي، وكان ذلك على عدة مستويات، أهمها رفع الأسعار، وتخفيض الكميات المستحقة، والتباعد الزمني في مواعيد توزيع المواد المدعومة، وآليات معقدة للحصول على الـدعم.
وخلال العام الحالي، أخرجت الحكومة ورقة «استبعاد الـدعم عن غير مستحقيه» من الأدراج، وتم استبعاد أكثر من «نصف مليون» عائلة من الدعم بتقييمات جائرة وأخطاء تقنية فادحة.