ثقافة

19-05-2008

دراسةتنتقد اللهجات العاميةوغياب فنون الأدب بمجلات الأطفال العربية

 تنتقد الروائية والباحثة المصرية نجلاء علام في دراستها حول مضمون مجلات الأطفال في العالم العربي بعض المواد المُترجمة والسيناريوهات المُصورة المصحوبة بحوارات بلهجة عامية محلية كما تحث على زيادة الفنون الأدبية لإثراء لغة الطفل.
19-05-2008

أول اجتماع لمسؤولي الفضائيات لبحث وثيقة الإعلام

التقى عدد من مسؤولي القنوات الفضائية العربية العامة والخاصة أمس “الأحد”، بمقر جامعة الدول العربية، لأول مرة، منذ إقرار وزراء الإعلام العرب وثيقة الفضائيات العربية، منتصف فبراير/شباط الماضي، وما أثارته من جدل حول بنودها.

18-05-2008

انطلاقة جديدة لمعهد العالم العربي بباريس

أعلن معهد العالم العربي في باريس عن تجاوزه الأزمة المالية التي كادت تقضي عليه في السنوات الأخيرة، وكشف عزمه إطلاق تظاهرات ثقافية جديدة لتعريف الجمهور الفرنسي بحضارة وواقع البلدان العربية.
17-05-2008

حاتم علي: الدراما السورية تفتقر إلى القوانين و.. التقاليد

يجاهر المخرج السوري «حاتم علي» بقصب السبق، فهو إذ يحيل الصورة التلفزيونية إلى مناخات بصرية ثرية؛. لا يتنازل في الآن ذاته عن قوله الثقافي ودور هذا القول فيما يتصدى له من أعمال تلفزيونية وسينمائية، فها هو بصوته الواضح درامياً يأتي
17-05-2008

"رقصة فالس مع بشير" يروي ذكريات جنود شاركوا باجتياح لبنان 82

لأول مرة في فيلم إسرائيلي، قارن فيلم "رقصة فالس مع بشير" مذبحة "صبرا وشاتيلا" التي أودت بحياة مقتل مئات الفلسطينيين في مخيم للاجئين بلبنان خلال فترة الاحتلال الإسرائيلي لبيروت، مع المحرقة النازية التي تعرض لها اليهود من قبل النازيين.
16-05-2008

الأدب الأميركي العربي... إشكالات الهوية

«أن تكون أميركياً من أصل عربي ... يعني الإحباط والفشل».
يعتبر الأدب الأميركي العربي النتاج الإبداعي والنقدي للأميركان من أصول عربية أو نتاج أبنائهم. ولكن ما يجعل هذا الأدب متعصياً على
16-05-2008

السردية في روايـة «دلعـون» لنبيـل سـليمان

تتخذ هذه المقاربة من رواية «نبيل سليمان» الأخيرة «دلعون» مادةً لبناء الموضوع المشار إليه في العنوان، وتبدأ بتقديم تعريف مقترح للذروة السردية، يفرّق بينها وبين الحبكة، ويميّز بين أنواع الذرى السردية، المركزية منها والفرعية، على قاعدة الربط
16-05-2008

أشم الحب عن بعد ألف كيلومتر

إنزلي عن حرف الألف
أمام الفراندا المطلة على الفرات، كان طاغور يطير في الهواء. لحيته الطويلة البيضاء تتماوج مع الريح.