إرهاب

19-08-2023

عقوبات أمريكية على فصيلين تركمانيين يحاربان الدولة السورية

Image

أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات على فصيلي “فرقة السلطان سليمان شاه” المعروفة باسم (العمشات)، و”فرقة الحمزة”، المنضويين في صفوف “الجيش الوطني” المدعوم تركياً، بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان.

وقالت الوزارة، إنّ العقوبات تستهدف “فرقة الحمزة” و”فرقة السلطان سليمان شاه” وثلاثة أعضاء من الهياكل القيادية بالجماعتين، وهم المدعوون “علي محمد الجاسم “أبو عمشة”، متزعم “فرقة سليمان شاه”، و”سيف بولاد أبو بكر”، متزعم “فرقة الحمزة”، ومتزعم فصيل “أحرار الشرقية”.

18-08-2023

سوق للسبايا في ادلب!

نشرت قناة العربية تقريراً أشارت فيه إلى  وجود سجون في مدينة إدلب الخاضعة لسيطرة “هيئة تحرير الشام” تحوي “سبايا” من القومية الكردية و”إيزيديات” و”مسيحيات”، بحسب القناة ، وجاء التقرير تحت عنوان “النصرة تفرض دولتها لا اختلاط في إدلب وسجون للسبايا”.

وكانت القناة قد حذفت  التقرير ، وذلك عقب انتقادات واتهامات بـ”الفبركة” طالت القناة السعودية من قبل معارضين سوريين ، وأضافت في التقرير الذي أعدته الصحفية الكردية لامار أركندي، أن كل امرأة تتمرد على حكم زعيم “تحرير الشام” أبي محمد الجولاني توجه لها تهمة “امتهان الدعـ. ـارة”، وينتهي مصيرها إلى الموت.

17-08-2023

الجولاني يعتقل نائبه ابو ماريا القحطاني !

اعتقل زعم تنظيم جبهة تحرير الشام أبو محمد الجولاني نائبه أبو ماريا القحطاني في إدلب ، وفقاً لما أكدته مصادر في الشمال السوري لـ وسيلة البوابة الإعلامية .

البوابة قالت أن الجولاني وجه لنائبه تهمة التجسس لصالح دولة اخرى بالتزامن مع الكشف عن وجود خلايا في التنظيم تعمل في تقديم معلومات لجهاز امني غربي من دون ان تحدد المصادر هويته ، الا انها المحت الى ان التهمة تتحدث عن وجود علاقة بين القحطاني وخلايا التحالف التي تم اعتقالها

06-08-2023

هروب قيادي من جبهة النصرة الإرهابية وبحوزته ملايين الدولارات!

كشفت مصادر أهلية أن أحد القياديين من “هيئة تحرير الشام”،جبهة النصرة وحلفائها، وهو مسؤول عن ملف المحروقات، هرب إلى جهة مجهولة، وبحوزته ما يقارب 4 مليون دولار أمريكي.

وتشير المصادر إلى أن القيادي الهارب، يدعى “أبو سراج شحيل”، مسؤول ملف المحروقات في المناطق التي تسيطر عليها “هيئة تحرير الشام” في إدلب، ويدير عملية توزيع المشتقات النفطية في ريف إدلب منذ حوالي العامين، اختفى بظروف غامضة منذ ما يقارب الأسبوع.

04-08-2023

تنظيم الدولة يعلن مقتل زعيمه ويعيّن خلفاً له

بث تنظيم الدولة الاسلامية تسجيلاً صوتياً للمتحدث باسمه  أشار فيه إلى تعيين زعيم جديد له على خلفية مقتل زعيمه الرابع أبي الحسين الحسيني القرشي في اشتباكات مع هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) في شمال غرب سوريا ، وفقاً لصحيفة رأي اليوم.

ووفقاً للصحيفة فقد قال المتحدّث باسم التنظيم أبي حذيفة الأنصاري في تسجيل نشرته حسابات جهادية “لقد قتل الشيخ رحمه الله بعد مواجهة مباشرة مع هيئة الردة والعمالة (…) في إحدى بلدات ريف إدلب إثر محاولتهم أسره وهو على رأس عمله فاشتبك معهم بسلاحه حتى قتل متأثرا بجراحه” ،دون تحديد متى قتل زعيمه وفي أي منطقة من إدلب تحديداً.

01-08-2023

هجوم إرهابي يستهدف قافلة نفط شرق حماة

هاجم مسلحون يرجّح أنهم تابعين لتنظيم “داعش” قافلة نفط على طريق حمص- الرقة العام بالقرب من منطقة المجبل بريف سلمية الشمالي الشرقي ليل أمس الاثنين.

و اندلعت اشتباكات عنيفة بين الجيش العربي السوري وخلايا التنظيم التي هاجمت القافلة والتي كانت متجهة باتجاه مصفاة حمص على طريق الرقة بالقرب من منطقة المجبل.

وأسفر الهجوم عن اختراق 4 صهاريج ووفاة سائقيها ومرافقيهم، وتم استدعاء تعزيزات عسكرية للجيش السوري إلى منطقة الاشتباك.

وأفاد مصدر ميداني بأنه قُتل وأُصيب ما يقارب 9 مسلحين من التنظيم فيما انسحب ما تبقى منهم إلى عمق بادية حماة الشرقية.

25-07-2023

منشقون عن «فرقة الغرباء» الإرهابية يهددون زعيمهم بكشف جرائمه

بينما أنشأ تنظيم جبهة النصرة الإرهابي 8 حواجز أمنية له في مناطق سيطرته في شمال غرب سورية، خوفاً من أي هجمات جديدة قد تنفذها ما تسمى «سرايا درع الثورة» ضده، توعد إرهابيون فرنسيون مستقلون عما تسمى «فرقة الغرباء» الإرهابية التي يقودها الإرهابي الفرنسي عمر أومسن في إدلب، بالرد على الأخير وكشف تفاصيل عن انتهاكات وجرائم ارتكبها في المنطقة منذ قدومه إلى سورية.

23-07-2023

ميليشيا (الجيش الوطني) تهدد بالتصعيد على جبهات حلب!

أجرى فصيلا ” السلطان سليمان شاه” المعروف إعلامياً باسم (العمشات)، و”فرقة الحمزة”، المنضويين في ما يسمى “الجيش الوطني”، الذي تدعمه أنقرة، قبل أيام قليلة، استعراضاً عسكرياً في منطقة “غصن الزيتون” بريف حلب الشمالي.

وحملت العربات العسكرية في أثناء الاستعراض إلى جانب أعلام الفصائل المسلّحة، أعلاماً تركيّة، ضمن دورة “”قوات الردع” التي دعا فيها قادة الفصائل إلى توسيع مناطق السيطرة في أرياف حلب.

وجاء ذلك تزامناً مع تصريحات رجب طيب أردوغان التي أكد فيها، أنّ شرط دمشق المتعلق بالانسحاب التركي من سورية أمر لا يمكن حدوثه، في وقتٍ عاد فيه الجمود إلى مسار التقارب التركي- السوري.