نبيل صالح
نبيل صالح: عودة الابن المطرود
صحافيون في مهب أهواء المسؤولين والمجتمع
الجمل – حسان عمر القالش : تعالي يا صحافة ولا تأتي, فالناس يتمنعون عليك وهـم راغبون, ولا نعلم من يقول عن الحال: "فالج لا تعالج"؟ أنت أم هم؟.. هذا هو الموال الشعبي الذي يغنيه كثير من السوريين للصحافة في بلادهم
د ي م ق ر ا ط ي ة
الديمقراطية ماركة غربية ولا علاقة لنا نحن الشرقيين بها من قريب أو بعيد،وخلال خمسين عاماً على محاولاتنا لاستيراد الديمقراطية الغربية وزراعتها في التربة الشرقية لم ننتج سوى المزيد من السجون والعذاب والكراهية.."المزيد"..
الهدف: صفوة المجتمع السوري يحتفلون بصدور «رواية اسمها سورية»
صاحب الفكرة هو الكاتب نبيل صالح، الذي أشرف على المشروع، وحرّر الكتاب، الذي شارك في تأليفه نخبة كبيرة
الوطن الإماراتية: 38 كاتبا يؤلفون «رواية اسمها سوريا»
تعالوا نكذب
وأحسن ما في الكذب أنه يحمي الرجل من زوجته، والمواطن من (...)، والموظف من رقابته ، ويساعد التاجر في مضاعفة ثروته، والمسؤول على الاحتفاظ بكرسيه تحت مقعدته، ويساعد البغي على ارتداء لبوس الشريفة، كما يحمي الطفرانيين من شر الدائنيين.."المزيد"..
البيان: اقتراح ترجمة «رواية اسمها سورية» كمدخل لفهم العقل العربي
«رواية اسمها سورية» في الميزان مع اعلام الزركلي وأعلام سورية
عني العرب منذ قرون طويلة بالتصنيف والتأليف وصنع المعجمات والموسوعات التي تهتم بالتراجم الشخصية وإن كانت قد بدأت بالاهتمام بالشعر والشعراء وامتدت إلى تصنيف طبقات الاطباء والشعراءإلى غير ذلك كثير.