عربي

تعرضت قاعدة “عين الأسد” العسكرية في العراق التي تضم قوات أمريكية وعراقية لهجوم صاروخي، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء العراقية.

ونقلت قناة “الحرة” الأمريكية عن مصادر أمنية أن 12 صاروخ استهدف القاعدة، مضيفة أن الصواريخ انطلقت من منطقة البيادر، وهي منطقة زراعية تقع على الطريق العام بين هيت والبغدادي، مشيرة إلى أنه لم يتبين بعد عما إذا كان الهجوم قد أسفر عن خسائر مادية أو بشرية.

ويأتي هذا الاستهداف بعد أيام من اعتداء أمريكي على مواقع شرقي سوريا عند الحدود السورية-العراقية، حيث أكد البنتاغون حينها أن هذا الاعتداء رداً على استهداف قاعدة أمريكية في الأنبار .

ذكرت وسائل إعلام مصرية أمس، أن محمد بن عبد الرحمن آل ثاني وزير الخارجية القطري، وصل إلى القاهرة، في أول زيارة منذ الأزمة الخليجية في العام 2017.

وأفادت الوسائل، بأن محمد بن عبد الرحمن وصل إلى القاهرة قادماً من الدوحة فى زيارة لمصر تستغرق يومين، للمشاركة في اجتماع الجامعة العربية.  

ويعد وزير الخارجية القطري، أكبر مسؤول في بلاده يزور مصر منذ منتصف عام 2017، على خلفية المقاطعة بين الدوحة ودول الرباعي العربي "مصر والسعودية والبحرين والإمارات"، والتي بدأت في الخامس من حزيران من العام نفسه.

شهدت عدّة مناطق لبنانية، منذ عصر اليوم، احتجاجات وقطعاً للطرقات تنديداً بتردي الأوضاع الاقتصادية واستمرار انهيار سعر صرف الليرة اللبنانية مقابل الدولار، حيث وصل سعر الصرف 10 آلاف ليرة. 

التحكم المروري في بيروت أفاد بأنه تم «قطع السير على ​جسر الدورة​ باتجاه ​نهر الموت​، وطريق الشيفروليه المؤدي إلى فرن الشباك بالإطارات المشتعلة. وتمّ قطع أوتوستراد الأسد مقابل ملعب الأنصار بالاتجاهين، وجسر الرينغ بالاتجاهين، وبشارة الخوري بالاتجاهين، ونفق شاتيلا باتجاه المطار، طريق المطار القديمة مقابل مستشفى الرسول الأعظم بالاتجاهين وطريق كورنيش المزرعة وطريق الرحاب  صبرا».

أثار وزير الدولة السعودي لشؤون الدول الإفريقية أحمد قطان، الجدل بعدة تصريحات أطلقها في مقابلة تلفزيونية، أبرزها أن «ولي العهد محمد بن سلمان يستحق جائزة نوبل للسلام، وأحمد شفيق هو من فاز بانتخابات مصر بعد ثورة يناير، أمام محمد مرسي». وقال قطان إن «نتيجة الانتخابات قلبت بسبب تدخل السفيرة الأمريكية في القاهرة "آن باترسون" وقتها». 

كشف وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي "غابي أشكنازي" أمس، عن اتصال هاتفي أجراه مع نظير له خليجي ناقشا فيه المستجدات على الساحة.

وقال الوزير، إنه ناقش مع نظيره العماني "بدر البوسعيدي" هاتفياً، تعزيز العلاقات بين الجانبين، والحفاظ على قنوات الاتصال المباشر.

وكتب أشكنازي تغريدات على "تويتر" جاء فيها: "كانت لدي محادثة جيدة مع وزير الخارجية العماني وخلال المكالمة تبادلنا وجهات النظر حول عدد من القضايا والمصالح المشتركة، وكذلك أهمية دعم جميع الجهود لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة".

شهدت عدة أحياء من ولاية ورقلة بالجزائر مساء الأحد أعمال شغب بعد أن قضت محكمة بحبس ناشط في الحراك سبع سنوات لإدانته بـ"التحريض على الإرهاب" حسب ما أفادت وسائل إعلام محلية.

وأقدم المتظاهرون على إغلاق طرق عدة وإحراق إطارات، بعد قرار محكمة الجنايات المحلية حبس عامر قراش سبع سنوات.

وأظهر مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي شباناً يرشقون رجال الشرطة بالحجارة وسط إطلاق للغاز المسيل للدموع.

أقرّت الإمارات تعديلات وضوابط جديدة، تجيز من خلالها منح جنسيتها للمستثمرين، والموهوبين، والمتخصصين، من العلماء، والأطباء، والمهندسين، والفنانين، والمثقفين، وعائلاتهم، وفق ما نشرت صحيفة البيان.

واشترطت التعديلات الجديدة على المستثمرين امتلاك عقار في دولة الإمارات، أما الطبيب، فيجب أن يكون اختصاصه في مجالات علمية مطلوبة وذات أهمية للدولة، ولا تقل خبرته العملية عن 10 سنوات، إلى جانب عضويته في منظمة مرموقة في مجال تخصصه.

أعلنت شركة “درياد غلوبال” المختصة بالأمن البحري أن السفينة التجارية التي تعرضت لانفجار أمس في خليج عمان تابعة لشركة (إسرائيلية).

وأوضحت الشركة التي تتخذ من لندن مقراً لها أن سفينة الشحن تبحر تحت علم باهاماس وتحمل اسم “ام في هيليوس راي” تابعة لشركة “هيليوس راي ال تي دي” الإسرائيلية المسجلة في جزيرة مان البريطانية وكانت في طريقها إلى سنغافورة من مدينة الدمام السعودية.

وأضافت الشركة “من المفهوم أن السفينة كانت تقريباً على بعد 44 ميلاً بحرياً شمال غرب مسقط عندما وقع الانفجار” موضحة أنه “يبدو أن السفينة كانت عائدة إلى ميناء المنشأ”.

نفّذت طائرات حربية أميركية، فجر أمس، قصفاً أصاب قوات «الحشد الشعبي» المتمركزة على الحدود بين العراق وسوريا، والتي تتولّى منع تسلُّل عناصر تنظيم «داعش» إلى الأراضي العراقية. وادّعى «البنتاغون» أن العملية، التي تأتي ردّاً على الهجمات الأخيرة ضدّ موظفين أميركيين قرب مطار أربيل شمال العراق، استندت إلى معلومات استخبارية وفّرها الجانب العراقي.

أفادت وكالة «أسوشيتد برس»، نقلاً عن مسؤول أميركي، وآخر قالت إنه تابع لفصيل عراقي مدعوم من إيران، بأن الهجوم على «قصر اليمامة» الملكي في الرياض، يوم الـ 23 من كانون الثاني/ يناير الماضي، نُفِّذ بواسطة طائرات مسيّرة محمّلة بالمتفجّرات انطلقت من العراق.