عربي

تعتزم الولايات المتحدة تقديم 59 مليون دولار لتعزيز الحرس الرئاسي التابع للرئيس الفلسطيني محمود عباس ودعم مستشاره الجديد للامن القومي والخصم القديم لحماس محمد دحلان.

ينتظم مؤتمر القمة العربية في الرياض، اليوم الأربعاء، وسط تنامي دور السعودية، وزيادة نشاطها الدبلوماسي، عربياً وإقليمياً ودولياً، ويقابله تراجع الدور المصري التقليدي، وانشغال غالبية قيادات المرحلة السابقة بنزاعات وخلافات المنطقة.كذلك يأتي هذا

يجزم مراقبون بأن قضية الكشف عن متهمين مزعومين بالتورط في جريمة تفجير عين علق، «علقت» في أدراج احراجات السلطة اللبنانية ، وينتظر أن تظل «معلّقة» أمداً غير قليل. لماذا؟ بعض مقتطفات التطورات الأخيرة المرتبطة بالقضية، تعطي فكرة عن الأسباب:

تشهد مدرسة «ترومبلدور» في نهاريا شمال فلسطين المحتلة ظاهرة تسرب الطلاب اليهود نحو مدارس أخرى. ويعود سبب الظاهرة، التي بلغت حجماً يهدد بإغلاق المدرسة، إلى كون 20 في المئة من طلابها هم من أبناء عائلات العملاء اللحديين الذين

قبل سنوات كنت أسمع أن هناك كآبة برتغالية. ولعل هذا من منظور الأوروبيين الآخرين. فالكآبة الفلسطينية قد لا ترد على بالهم، والآن العراقية، منذ عقود من السنين في واقع الحال، ولعلها بلغت ذروة الكآبات. وهل أضيف الى ذلك الكآبة اللبنانية

استحوذت عدة ملفات على عناوين أبرز الصحف العربية وبشكل خاص القمة العربية وتفعيل مبادرة السلام العربية، فيما انفردت صحيفة "الحياة" بمقابلة خاصة مع رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان الذي أكد أن أرض الإمارات

اليوم وبعد أكثر من خمسة وثلاثين عاماً من ركوبي هذا الدرب المسمى بالمسرح أجد نفسي كغيري من المسرحيين أمام أسئلة تطرح ومسافات يجب ان تقطع، وسأكتفي بسرد بعض منها:

في ما يلي النص الحرفي لمبادرة السلام العربية التي اطلقت في قمة بيروت العربية عام 2002، والتي أعاد وزراء الخارجية العرب تبنيها يوم امس:

أظهر استطلاع للرأي أجراه موقع CNN بالعربية مؤخراً، أن الشعوب العربية تخاف من أنظمتها، وتعتقد أنها تحول دون مشاركتها، أي الشعوب، في أي تظاهرات أو احتجاجات ضد الحروب، سواء في المنطقة العربية أو خارجها، في حين تحرص شعوب