عربي

استهدفت طائرات تحالف العدوان، مساء الأربعاء الماضي، حفل زفاف في قرية المساعفة النائية في مديرية حزم في محافظة الجوف (شمال شرق صنعاء)، ما أدى إلى مقتل 31 مدنياً معظمهم نساء وأطفال، وإصابة آخرين. الجريمة التي هزّت اليمن عموماً، وأثارت ردود فعل غاضبة في الأوساط الشعبية والحقوقية في صنعاء خصوصاً، اعترف بها "التحالف" بعد 24 ساعة من وقوعها، محاولاً تفادي تبعاتها على المستوى القبلي في الجوف، وتحديداً في المناطق الحدودية بين المحافظة والأراضي السعودية.

أعلنت قوات الدعم السريع السودانية بقطاع شمال دارفور عن ضبط مجموعة من المهاجرين غير الشرعيين كانوا متوجهين للعمل كمرتزقة في ليبيا.

وكشف الناطق باسم قوات الدعم السريع، المقدم آدم محمد أحمد صالح، يوم الخميس أن القوات ضبطت في 12 يوليو “مجموعة مكونة من 80 شخصا، من بينهم أجنبيان من دولة سوريا، كانوا متوجهين إلى مواقع القوات المتحاربة في ليبيا”. 
وأكد صالح “ضبط مجموعة أخرى مماثلة مكونة من 80 شخصا بتاريخ 15 يوليو الجاري، وهم في طريقهم إلى ليبيا للعمل كمرتزقة”.

وصل وزير الخارجية الإيرانية محمد جواد ظريف اليوم الأحد إلى العاصمة العراقية بغداد، والتقى برئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي.

ووفقاً لوكالة “فارس” الإيرانية، فإن الجانبان بحثا العلاقات الثنائية وسبل تطويرها والزيارة المرتقبة لرئيس الوزراء العراقي إلى طهران.

كما بحث ظريف مع الكاظمي أحدث التطورات الإقليمية والعالمية والأوضاع في العراق.

ولفتت الوكالة إلى أن وزير الخارجية الايرانية في بغداد التقى أيضاً بنظيره العراقي فؤاد حسين وبحث معه أمور تتعلق بتنمية العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، ومن ثم عقدا مؤتمراً صحفياً اجابا فيه على اسئلة الصحفيين.

سيطر العثمانيون على ليبيا في عام 1571، قبل أشهر قليلة من الاستيلاء على جزيرة قبرص. تبيّن المعلومات التاريخية أن الكثير من عناصر الجيش الانكشاري العثماني بقوا في ليبيا، وخاصة في منطقة مصراتة، معقل الفصائل الإسلامية الموالية لحكومة «الوفاق». تقول بعض المصادر التاريخية إن البعض من هؤلاء يهود أو مسيحيون وشركس وقد أعلنوا إسلامهم وانضموا إلى الجيش الانكشاري مقابل وعود بتقاسم مكاسب الحرب، وأن البعض منهم سبق أن أقلّتهم السفن العثمانية من إسبانيا بعد سقوط دولة الأندلس عام 1592.

بغداد | يصل وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، في الساعات القليلة المقبلة، إلى العاصمة العراقيّة بغداد، مستكملاً زيارة «بعيدة عن الأضواء» أجراها وفد رفيع من وزارة الاستخبارات والأمن الوطني (إطلاعات)، مطلع الأسبوع الجاري. ووفق مصادر حكومية عراقية بارزة، تحدّثت بإن هذه الزيارات تُعدّ تمهيداً لزيارة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، للعاصمة الإيرانية طهران، الثلاثاء المقبل، حيث يلتقي كبار المسؤولين الإيرانيّين، فيما «لقاء الكاظمي بالمرشد علي خامنئي لم يحدد إلى الآن».

خلافاً لما ظهر إلى العلن في خلال الأيام القليلة الماضية، لا يبدو أن قضية «صافر»، الخزان النفطي العائم قبالة ميناء الحديدة، تسلك طريقها إلى الحل، شأنها في ذلك شأن بقية الملفات التي لا تفتأ تزداد تعقيداً. وعلى رغم النبرة المتفائلة التي تحدّث بها أمس المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث، إلا أن جميع المؤشّرات لا تزال تنحو باتجاه التصعيد، وخصوصاً في ظلّ استمرار سياسة المجازر والحصار.

شب حريق في عدد من خيام المتظاهرين بساحة الحبوبي وسط مدينة الناصرية جنوبي العراق.

وهرعت فرق الدفاع المدني يوم أمس الخميس 16/7/2020لإخماد الحريق دون معرفة أسباب اندلاعه، إلا أن الشرطة المسؤولة عن حماية ساحة التظاهر تقول إنه تماس كهربائي.

وتعهد رئيس الوزراء العراقي "مصطفى الكاظمي" بإجراء تحقيق بشأن ما تعرض له المتظاهرون من أعمال عنف، وأكد «حماية المتظاهرين وإطلاق سراح المعتقلين منهم، وملاحقة الجماعات التي اختطفت بعدداً من المتظاهرين».

وشهدت ساحات التظاهر في العراق إعادة نصب خيام الاعتصام، مطالبين بتحسين الأوضاع المعيشية والخدمية وإجراء انتخابات مبكرة.

أعلن المتحدث باسم "الجيش الليبي" التابع للمشير خليفة حفتر، اللواء أحمد المسماري، أن القوات المسلحة لم تنسحب من أي مواقع لها، مشيراً إلى استمرار انتهاكات تركيا في ليبيا.

وفي تصريح تلفزيوني، قال المسماري، «إن القوات المسلحة الليبية لم تنسحب من أي موقع لها في البلاد». منوهاً إلى أن تركيا «تقوم بتحويل مدينة مصراتة إلى قاعدة لإدارة عملياتها، ولا تزال تدفع بمزيد من المرتزقة والمعدات العسكرية إلى ليبيا».

قضت محكمة التمييز الأردنية الأربعاء 15/7/2020 وهي أعلى سلطة قضائية في البلاد، بحلّ جماعة الإخوان المسلمين، لعدم تصويب أوضاعها القانونية وفقاً للقوانين الأردنية.

وبحسب ما نقلت وكالة الأنباء الأردنية "بترا"، فإنّ القرار يقضي باعتبار جماعة الإخوان المسلمين منحلة حكماً، وفاقدة لشخصيتها القانونية والاعتبارية.

ويأتي القرار ردّاً على الدعوى التي رفعتها الجماعة على دائرة الأراضي والمساحة، في طلب إبطال نقل ملكية الأراضي والعقارات للجماعة القانونية، التي أعادت تأسيس نفسها عام 2015.

ارتفع عدد ضحايا الغارات الجوية التي نفذها طيران “التحالف العربي” بقيادة السعودية على محافظة الجوف اليمنية، إلى أكثر من 24 بينهم أطفال ونساء.

ووفقاً لموقع “الميادين”، فإن “حصيلة ضحايا المجزرة التي ارتكبها التحالف السعودي في منطقة المساعفة بمديرية الحزم في محافظة الجوف شرق اليمن، ارتفعت إلى 25 بينهم أطفال ونساء”.

ولفت الموقع المذكور، إلى أن الغارات السعودية استهدفت حفل زفاف وسط توقعات بارتفاع حصيلة الضحايا في ظل وجود حالات حرجة.