اعتبر وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن المواجهة العسكرية بين ا لحكومة السورية و”المعارضة” في البلاد انتهت، مشيراً إلى أن هناك نقطتين ساخنتين فقط في سورية وهما إدلب وشرق الفرات، وأن روسيا أوقفت دورياتها المشتركة مع تركيا على طريق «إم 4» السريع في ادلب.
أقدم شخص على سرقة مبلغ 13 مليون ليرة سورية ومصاغ ذهبي من منزل جده خلال تواجده في اللاذقية في معربا بريف دمشق.
ونقل موقع وزارة الداخلية أنه “ادعى إلى مركز شرطة التل أحد المواطنين بقيام مجهولين على الدخول لمنزله بمحلة معربا بريف دمشق عن طريق الخلع والكسر أثناء غيابه عن منزله وتواجده بمدينة اللاذقية”.
وتمت سرقة مبلغ ثلاثة عشر مليون ليرة ومئتين وخمسين ألف ليرة سورية ومصاغ ذهبي عبارة عن سنسال وبضمنه قلادة وجنزير بلاك نسائي، دون أن يحصر المدعي شبهته بأحد.
ومن خلال البحث والتحري، تم الاشتباه بالمدعو ( احمد – ر ) ابن ولد المدعي، حيث تم إحضاره إلى مركز المنطقة.
حذّر نائب رئيس مركز المصالحة التابع لوزارة الدفاع الروسية ألكسندر غرينكيفيتش من قيام مسلحين في محافظة إدلب السورية بهجمات كيميائية مفبركة لإلقاء اللوم على القوات الحكومية.
ونقل غرينكيفيتش معلومات تتحدث عن تخطيط مسلحي "هيئة تحرير الشام" لتنفيذ "استفزازات" باستخدام مواد سامة في القطاع الجنوبي ن منطقة خفض التصعيد في إدلب، مشيراً إلى أن "المسلحين ينوون فبركة هجمات كيميائية في مدينة أريحا وبلدة بسامس بغية اتهام قوات الحكومة السورية لاحقا باستخدام أسلحة كيميائية ضد المدنيين".
أكد عضو لجنة مربي الدواجن حكمت حداد أن المربين لن يستفيدوا من استئناف منح القروض الذي تم الإعلان عنه لدى المصرف الزراعي، لأن معظمهم متعثرون، وسعر الفائدة المعلن 12%، وهو غير مشجع للتربية.
وبيّن حداد لموقع “الوطن أون لاين”، أن تحديد مدة قرض التربية بمدة 10 أشهر غير كافٍ ولا يسمح للمربين بالالتزام بالتسديد، إذ إن المطلوب منح قروض لمدة سنتين، إضافةً إلى قروض قصيرة الأجل لمدة شهرين، وأن تكون إجراءات الحصول عليها ميسرة لتأمين التمويل لشراء المواد العلفية.
نشرت صحيفة “جيروساليم بوست” العبرية مقالاً تتحدث فيه عن جرائم المجموعات المسلحة المدعومة تركياً والانتهاكات الصارخة التي تمارس بحق المدنيين في شمال سورية.
وجاء في المقال:
ارتكب المتطرفون المدعومون من تركيا سلسلة من الانتهاكات في شمال سوريا بعد أن احتلت أنقرة بشكل غير قانوني عفرين وجرابلس وإدلب وتل أبيض على مدى السنوات الثلاث الماضية.
ألقى رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس البيان الحكومي أمام مجلس الشعب اليوم خلال الدورة العادية للمجلس بحضور كامل الفريق الحكومي والمخصصة لمناقشة البيان.
في ظل أزمة المحروقات التي تعاني منها سورية تواصل قوات الاحتلال الأمريكي سرقة النفط السوري حيث أخرجت مساء أمس قافلة جديدة من الصهاريج المعبئة بالنفط من الأراضي السورية إلى الأراضي العراقية عبر المعابر غير الشرعية.
وأفادت وكالة “سانا” بأن “قافلة مؤلفة من 30 صهريجاً وناقلة للاحتلال الأمريكي محملة بالنفط المسروق من آبار النفط التي تحتلها في الجزيرة السورية غادرت إلى الأراضي العراقية عبر معبر الوليد غير الشرعي في منطقة اليعربية في ريف الحسكة الشرقي”.
أظهرت مقاطع فيديو أن مروحيتين للاحتلال الأمريكي من نوع “أباتشي” لاحقتا قافلة للشرطة العسكرية الروسية خلال تنفيذها دورية في محافظة الحسكة شمال شرق سورية.
وأكدت صحيفة “الوطن” أن هذا الإجراء الأمريكي يعتبر انتهاك للاتفاقات الخاصة بتنسيق العمليات من قبل الجانبين.
وأظهرت اللقطات المصوّرة التي عرضها موقع “روسيا اليوم”، تدخّل مروحيتين روسيتين من نوع “مي 35″ و”مي 8” في الحادث لتجبرا “أباتشي” الأمريكيتين على التراجع.
ولم يصدر حتى الآن أي تعليق من وزارة الدفاع الروسية أو البنتاغون على هذا الحادث الجديد.
تحضر الحكومة السورية الجديدة اليوم، وللمرة الأولى، أمام مجلس الشعب، لعرض برنامجها الوزاري المتضمن خطة عملها للمرحلة المقبلة.
وذكرت مصادر مطلعة أن البيان الوزاري تضمن جملة التحديات التي تواجه الفريق الحكومي، وخاصة ما يتعلق منها بالوضع المعيشي وأولوية معالجته، حيث أكدت الحكومة أنها ستعمل على زيادة الرواتب والأجور وحوافز العاملين في الدولة، وفق الإمكانات المتاحة مع التركيز على تشجيع الإنتاج لتوفير الاحتياجات وتخفيض التكاليف وتحفيز الاستثمار بأشكاله لدعم الاقتصاد وزيادة فرص العمل.