سورية

أكد رئيس مكتب الشؤون الزراعية في الاتحاد العام للفلاحين، محمد الخليف، أن “قوات سوريا الديمقراطية-قسد” المدعومة أمريكياً منعت الفلاحين من تسليم القمح إلى مراكز الحبوب الحكومية في الحسكة.

ونقلت صحيفة “الوطن” السورية عن الخليف قوله: “لم يتم تسليم القمح في محافظة الحسكة إلى مراكز استلام الحبوب، خلال فترة العيد، وذلك بسبب تشديد الإجراءات من قبل قسد، وإغلاق كافة الطرقات الرئيسة والفرعية، لمنع الفلاحين من الوصول إلى مراكز استلام الحبوب في المحافظة وتسليمهم القمح”.

تعيدنا حصرية بيع إنتاج المؤسسة العامة للتبغ لثلة من الوكلاء، إلى عصر “الريجي”، أيام الاحتلال الفرنسي لبلدنا، وحصر تسليم التبغ السوري لفرنسا للسيطرة على هذا المنتج ذي المواصفات الاستثنائية لتصنيع السجائر الفرنسية الفاخرة ذائعة الصيت التي حازت على سمعة عالمية حققت لمعاملهم رواجاً وأرباحاً طائلة..!

استقدمت القوات التركية تعزيزات جديدة إلى مواقعها في إدلب، بعد أسبوع على الأقل من إرسال تعزيزات إضافية إلى المدينة.

ودخل رتل جديد بعد منتصف ليل الإثنين - الثلاثاء، عبر معبر كفرلوسين الحدودي مع لواء إسكندرون شمالي إدلب، ويتألف الرتل من نحو 30 آلية.

ومع استمرار تدفق الأرتال التركية، فيصبح عدد الآليات التي دخلت الأراضي السورية منذ بدء وقف إطلاق النار الجديد بلغ 5135 آلية، إضافة لآلاف الجنود.

ورد اتصال الى قسم شرطة التضامن بدمشق من أحد المواطنين القاطنين في حي الزهور بوجود رائحة غريبة تنبعث من أحد المنازل .

قتل ثلاثة أشخاص بينهم شقيقان وأصيبت امرأة بجروح إثر مشاجرة جماعية في حي النشوة الغربية في مدينة الحسكة نتيجة خلاف على أرض زراعية. 

وبين الطبيب الشرعي في الحسكة محمد سعيد شلاش بأن القتلى هم الشقيقان صالح خلف الحسن تولد 1998م وعواد الحسن تولد 1986م وابن عمهم إسماعيل خليل الفرحان تولد 2000م من سكان قرية تل خليف بمنطقة جبل العزيز، في حين أصيبت زينب الشيخ علي 20 سنة بجروح. 

وأوضح شلاش أن الوفاة حدثت نتيجة إطلاق الرصاص عليهم من قبل أحد أقربائهم في حي النشوة الغربية بمدينة الحسكة ومن مسافة قريبة عبر بندقية صيد وأن سبب المشاجرة هو الخلاف على أرض زراعية.

أعلنت وزارة الصحة اليوم تسجيل 38 إصابة جديدة وشفاء 12 حالة ووفاة حالتين من الإصابات المسجلة بفيروس كورونا في سورية.

وأشارت الوزارة في بيان تلقت سانا نسخة منه اليوم إلى أن حصيلة الإصابات المسجلة في سورية حتى الآن بلغت 847 شفيت منها 268 وتوفيت 46 حالة.

وسجلت أول إصابة بفيروس كورونا في سورية في الثاني والعشرين من آذار الماضي لشخص قادم من خارج البلاد في حين تم تسجيل أول حالة وفاة في التاسع والعشرين من الشهر ذاته.

جددت قوات الاحتلال التركي والمجموعات المسلحة التابعة لها اعتداءاتها بالصواريخ على القرى في ناحية أبو راسين في ريف الحسكة الشمالي الغربي متسببةً بأضرار في منازل المدنيين.

حيث ذكرت وكالة “سانا” السورية مساء أمس أن “قصفاً صاروخياً نفذته قوات الاحتلال التركي والمجموعات المسلحة التي تدعمها استهدف عدداً من القرى الآمنة منها تل حرمل والنويحات وخضرواي غرب بلدة أبو راسين في ريف الحسكة الشمالي الغربي تبعه اعتداء برمايات متقطعة بسلاح المدفعية والرشاشات الثقيلة ما تسبب بأضرار مادية كبيرة بممتلكات الأهالي ومنازلهم”.

أكد السفير الروسي في لبنان، ألكسندر زاسبكين، أن سورية تمكنت بالتعاون مع حلفاءها من تغيير موازين القوى، وتمكنت من القضاء على المجموعات المسلحة على معظم أراضيها.

وقال زاسبكين، في لقاء مع قناة “الميادين”: “إن سورية استطاعت التغلب على المسلحين وتحرير الأراضي الواسعة باستثناء إدلب، وذلك بالجهود المشتركة بين الجيش السوري والحلفاء”.

ضبطت الجهات المختصة في حمص كمية كبيرة من الأسلحة والذخيرة كانت معدة للتهريب إلى المجموعات المسلحة المنتشرة في ريف إدلب الشمالي.

وأكدت وكالة الأنباء السورية “سانا” أن الجهات المختصة ضبطت من خلال متابعتها لشبكات التهريب عند الحدود الإدارية بين محافظتي حمص وحماة كمية كبيرة ومتنوعة من الأسلحة والذخيرة أثناء محاولة تهريبها إلى المسلحين في ريف إدلب الشمالي.

وأضافت “سانا” أن المضبوطات شملت بنادق آلية ورشاشات متوسطة وصواريخ محمولة على الكتف وقذائف آر بي جي وقذائف هاون مختلفة العيارات ومدفع هاون وقنابل يدوية وكمية كبيرة من الذخيرة الخفيفة والمتوسطة.

عقدت مجموعة من القوى والأحزاب السورية المرخصة ممثلةً بـ (“حزب التضامن” و “حزب الشعب” و”حزب الشباب للبناء والتغيير” و”الحزب الديمقراطي السوري”) في مقر حزب الشباب بـ”دمشق”، اليوم السبت، مؤتمراً للتعبير عن رفضها لما وصفته بالتجاوزات الدستورية والقانونية التي تمت خلال انتخابات “مجلس الشعب”، ومعترضين على دور حزب البعث الحاكم ومنتقدين أن يكون رئيس المحكمة الدستورية التي رفضت الطعون “بعثي”.