سوري

أعلنت وزارة الخزانة الأميركية فرض عقوبات على ثلاثة شخصيات سورية بتهمة إنتاج وتجارة “الكبتاغون”.

وصرحت وزارة الخارجية الأميركية بأن الولايات المتحدة مستمرة في استهداف تجارة الكبتاغون غير المشروعة، التي تُقدر قيمتها بمليار دولار سنوياً.

الأفراد المشمولون بالعقوبات:

خلدون حمية: أُدرج على قائمة العقوبات بسبب تقديمه دعمًا ماليًا وماديًا للحكومة السورية، ويشمل ذلك الدعم المالي والمادي والتكنولوجي.

وتم إدراجه أيضاً بموجب قانون قيصر، لدعمه الحكومة السورية عن علم.

عبد اللطيف حميدة: رجل أعمال بارز في سوريا ونائب رئيس غرفة صناعة حلب.

استهدفت المقاومة السورية برشقة صاروخية القاعدة الأميركية في حقل "كونيكو" الغازي، شمالي دير الزور، شرقي سوريا.

كذلك قصف الاحتلال الأمريكي من قاعدة "كونيكو" في اتجاه مناطق سيطرة الجيش العربي السوري، في قريتي خشام ومراط.

واستُهدفت القاعدة الأميركية في حقل "كونيكو"، قبل يومين فقط، حيث  هاجمتها المقاومة بعدة صواريخ.

وأشارت المصادر، في حينه، إلى أنّ قصفاً صاروخياً انطلق من قاعدة "التحالف الدولي" في حقل "كونيكو" على منطقة حويجة صكر، والأطراف الشرقية لمدينة دير الزور، الخاضعة لسيطرة الجيش السوري.

ذكرت صحيفة “حرييت” التركية، استناداً إلى مصادر مطلعة، أن العدو الإسرائيلي يخطط لإقامة منطقة عازلة في كل من لبنان وسورية.

وأوضحت الصحيفة أن إسرائيل تسعى لنقل ساحة الصراع من لبنان إلى سورية، حيث كثفت هجماتها على مدن مثل طرطوس، وحماة، وحمص، وحلب، ودرعا، وحتى العاصمة دمشق.

وأفادت الصحيفة بأن القوات الإسرائيلية قد دخلت بالفعل إلى الأراضي السورية، ويبدو أنها لا تنوي التوقف عند هذا الحد.

وأضافت الصحيفة أن الهدف الواضح لإسرائيل هو إنشاء منطقة عازلة في لبنان، تمتد حتى نهر الليطاني.

استعرض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في خطابه الأخير أمام الأمم المتحدة، خريطتين توضحان رؤيته للمنطقة. 

الأولى تُظهر ممرًا لوجستيًا يمتد من الهند إلى جنوب أوروبا عبر الشرق الأوسط، بينما الثانية تضمنت دولًا مثل إيران وسورية والعراق ولبنان، حيث وصف الخريطة الأولى بأنها “بركة” والثانية بأنها “لعنة”.

وفقًا لتقرير صادر عن المركز الروسي الاستراتيجي للثقافات، فإن سورية قد تكون الهدف التالي لإسرائيل بعد لبنان، وذلك في ضوء الهجمات الإسرائيلية المتكررة على دمشق، حمص، حماه، وريف اللاذقية.

انتقلت الاحتجاجات الشعبية الرافضة لمناهج قوات “قسد” التعليمية المؤدلجة والمسيسة من مدينة منبج بريف حلب إلى ريف محافظة دير الزور مروراً بمدينة الرقة.

وقالت مصادر محلية بريف دير الزور أن ” مجموعة من بلدة السوسة بريف دير الزور الشرقي أقدموا على حرق مجموعة كبيرة من كتب منهاج “قسد” التعليمية في وقت تشهد فيه مدينتا الرقة ومنبج بريف حلب إضراباً للمعلمين والمعلمات لنفس الغرض”.

وقالت المصادر إنّ “أشخاص في بلدة السوسة اقتحموا المركز التربوي التابع لمايسمى (هيئة التربية) التابعة لقوات قسد وأقدموا على حرق المنهاج الدراسي، ردّاً على فرض هذا المنهاج”.

شهدت مدينة منبج المحتلة بريف حلب الشرقي، إضراباً عاماً، الاثنين، شمل إغلاق كافة المحال التجارية، وفق ما نقلته مواقع معارضة.

وأتى الإضراب لتنفيذ عدد من المطالب، منها إطلاق سراح المعتقلين بسجون “قسد”، ووقف حملات تجنيد القاصرين والمنهاج التعليمي الذي فرضته “الإدارة الذاتية”.

وطالب سكان المدينة، وفق المواقع، بتسليم إدارة المنطقة بالكامل لأبناء منبج، وعدم فرض إدارة عسكرية من قبل كوادر “قسد”.

وأشارت المصادر إلى أن إعلام “قسد” تحدّث عن إرسال رتل عسكري إلى المدينة، بحجة “إعادة السيطرة على المنطقة”.

علاء حلبي: