السّرطان قد يودي بحياة 5 ملايين امرأة بحلول 2030
أشار تقريرٌ صادرٌ عن «الجمعية الأميركية للسّرطان» إلى أنّ مرض السّرطان قد يودي بحياة خمسة ملايين و500 ألف امرأة سنويّاً بحلول العام 2030.
أشار تقريرٌ صادرٌ عن «الجمعية الأميركية للسّرطان» إلى أنّ مرض السّرطان قد يودي بحياة خمسة ملايين و500 ألف امرأة سنويّاً بحلول العام 2030.
كشف تقرير للمنتدى الاقتصادي الدولي أن النساء يعملن بمعدل 39 يوماً أكثر من الرجال في العام، مشيراً إلى الفجوة العالمية بين الجنسين وإن النساء يشتغلن بمعدل 50 دقيقة يومياً أكثر من الرجال.
وحسب التقرير، فإن انتشار العمل غير المدفوع الأجر يثقل كاهل النساء، ويقدر أن تقليص الفجوة بين الجنسين والقضاء على الجور الاقتصادي بين الجنسين قد يستغرق 170 عاماً.
وافق البرلمان الجزائري على تعديل قانون يشدد العقوبة على الرجل الذي يمارس العنف الجسدي والمعنوي ضد المرأة.
وحسب هذا التعديل الذي تمت الموافقة عليه، الخميس 10 ديسمبر/تشرين الأول،" فإن كل من أحدث عمدا جرحا أو ضربا بزوجه" يعاقب بالسجن من سنة إلى 20 سنة حسب درجة خطورة الإصابة، أما في حالة الوفاة فالعقوبة هي السجن المؤبد.
قالت أكاديمية سعودية إن هامش الانحراف الفكري لدى المرأة وارد، كونها ناقصة عقل ودين، معتبرة النساء مصادر بناء لا هدم، غير أن الواقع يقتضي في نظرها الإقرار بأن الإرهاب ليس مقصوراً على الرجال، إذ ربما تنحرف المرأة هي الأخرى فكرياً.
ذكرت وكالة الأنباء السعودية «واس» أمس، أن مجلس الشورى السعودي طالب وزارة التربية والتعليم بإنهاء الحظر على ممارسة الرياضة في مدارس البنات الرسمية في المملكة، التي أشركت النساء في فرقها الأولمبية لأول مرة منذ عامين فقط.
وجاء في تقرير الوكالة أن مجلس الشورى «طالب وزارة التربية والتعليم بدراسة إضافة برامج للياقة البدنية والصحية للبنات، بما يتفق مع الضوابط الشرعية وبالتنسيق مع وزارة التعليم العالي، لوضع برامج التأهيل المناسبة للمعلمات».
يبدو أن نساء السعودية وبناتها قررن تحدي قانون منع الجنس اللطيف من قيادة السيارة، إذ تبث مواقع التواصل الاجتماعي لقطات لسعوديات يقدن سيارات في العاصمة الرياض خصوصاً، في خطوة تستبق حملة تطالب بحق المرأة بذلك، تنطلق في 26 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري.
«هنلبس فساتين»، حملة جديدة أطلقها بعض مؤسسي صفحة «ثورة البنات» الفايسبوكية تزامناً مع عودة الجدل حول جرائم التحرش الجنسي في الشارع المصري. في استعادة لأجواء القاهرة في الخمسينيات والستينيات، دعا الناشطان مايكل نزيه، وهديل أحمد، من مؤسسي صفحة «ثورة البنات» إلى تشجيع الفتيات على مواجهة كبت أنوثتهن وتعزيز ثقتهن بأنفسهن ــ ولو رمزياً ــ عبر النزول إلى الشارع بفساتينهن اليوم الثلاثاء.
كثيرون سقطوا سهواً، وربما عمداً، من حسابات النظام المصري القائم، وأبرزهم المرأة المعيلة التي قامت من أجلها ثورة رفعت شعار «عيش، حرية، عدالة اجتماعية».