فلسطين

في اليوم السابع من الحرب الاسرائيلية المفتوحة ضد لبنان براً وبحراً وجواً، استمرت المجازر المتنقلة والتي لم تستثن لا الكنائس ولا موظفي الامم المتحدة او شاحنات المساعدات الانسانية وتجاوز عدد الضحايا مئتين وثلاثين شهيداً

الجمل : من المؤسف أن معظم الأطراف الغربية ، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي ، لا تهتم بوجهة النظر القائمة على الإدراك السليم والصحيح والتي تستند على التحديد الحقيقي لـ (من هو الخاطئ) 

الجمل : برغم كل ما يمكن أن يقال دعماً أو رفضاً لتصعيد إسرائيل للعمل العسكري ضد لبنان ، فإن هناك مجالاً قليلاً وفرصة صغيرة جداً لإسرائيل ، لكي تقوم بإنجاز أهدافها المحددة ،

بدأ البحث عن نهاية ما لهذه الحرب، وهو قد يطول وقد يفلح قريباً. الاستمرار في القصف والتدمير والتقتيل لن يأتي لاسرائيل بالثمن السياسي الذي سعت اليه. أما «حزب الله» فلا يعتبر أن ما حصل في لبنان يفرض عليه تقديم أي تنازل، فحكومة اسرائيل

بدءاً بفلسطين ومروراً بلبنان ووصولاً إلى العراق، تعمل المؤسسات ،والجيوش ، ومصانع السلاح الغربية جاهدة على تجفيف منابع الثورة عبر شعار: أسرة عربية أقل، مستقبل غربي أفضل.."المزيد "...

عرف المرحوم عبد السلام العجيلي كطبيب بارع حيث كان يداوي مرضاه في عيادتيه اللتين افتتحهما في العاصمة دمشق وفي مدينته الرقة القابعة على اطراف البادية ولم تصرفه تلك المهنة عن الثقافة والادب

تمثل سورية بتاريخها السياسي هاجساً دائماً لدى العقل الإسرائيلي لا باعتبارها حليفاً عقائدياً لإيران أو داعماً سياسياً لـ «حزب الله» لكن أيضاً لأسباب بشرية وجغرافية جعلت من ذلك القطر العربي مصدّاً طبيعياً لأطماع الدولة العبرية

واصلت قوات الاحتلال الاسرائيلي عدوانها على قطاع غزة امس، حيث استشهد فلسطينيان خلال تبادل لإطلاق النار مع جنود الاحتلال كانوا يقومون بعملية في القطاع،