العراق

الموقع
31-12-2017

غانم: سورية تسعى للربط بين دول "الذهب الأسود" و"الوقود الأزرق" في الشرق وأوروبا

أعلن علي غانم وزير النفط والثروة المعدنية أن سورية تخطط للقيام بـ"الاستثمار الأمثل" لجعل سورية بلداً يربط بين بلدان آسيوية منتجة للذهب الأسود والوقود الأزرق ودول أوروبية مستهلكة لهما.
وقال غانم في مقابلة خاصة أجرتها معه وكالة "سبوتنيك" مجيبا
30-12-2017

عام سقوط «داعش»: تحولات عسكريّة كبرى... و«ستاتيكو» سياسي

شهد العام المنصرم حدثاً مفصليّاً في سوريا، هو تقويض الوجود العسكري لتنظيم «داعش». ما أسفر في الوقت نفسه عن ازدياد المساحة الخاضعة لسلطة الحكومة السورية، وازدياد رقعة سيطرة «قسد». في مقابل انحسار كبير لمناطق سيطرة المجموعات المسلّحة وانخفاضٍ ملحوظٍ لتأثيرها العسكري.
30-12-2017

إعادة الإعمار أو الورقة الأخيرة في الحرب على سوريا

كائناً ما كان حجم الضغط الذي يمكن أن يُمارس على سوريا عبر ورقة إعادة الإعمار فإن الخروج من الحرب سيتم تحت السقف الذي ارتسم في ميادين القتال، وقد لا يتأخّر الوقت الذي نرى فيه دستوراً سورياً يكرّس انتصار دمشق و محور المقاومة هذا إذا أردنا التزام الصمت حول احتمال تمدّد نفوذ هذا المحور في المنطقة بأسرها.
29-12-2017

تركيا تهدد أمن أوروبا والعالم بما تبقى من “دواعش” هربتهم إلى أراضيها

قالت مصادر تركية معارضة لحكومة “العدالة والتنمية” إن أنقرة تساوم الحكومات الأوربية على مصير “الدواعش”، وبخاصة القيادات العسكرية منها، والذين هربت استخباراتها من تبقى منهم على قيد الحياة من سورية والعراق إلى داخل الأراضي التركية بغية استثمارهم في خلق بؤر إرهاب جديدة أو تنفيذ تفجيرات وعمليات تخريب ما لم يتم الاستجابة لمطالبها الخاصة بملفات الهجرة والانضمام إلى الاتحاد الأوربي.

28-12-2017

الخاصرة الرخوة

يمكن اعتبار منطقة التنف في شرق البلاد، أبرز البؤر التي تعوق الانطلاقة السورية الاقتصادية في زحمة الانتصارات العسكرية التي تتحقق، ويبدو أن التفاهمات الروسية الأميركية غير المعلنة إلى اليوم في شمال شرق سورية، باتت على المحك في البنود المتعلقة منها بمصير التنف، فالروس أعلنوا صراحة أن دمشق لن تقبل بالوجود الأميركي على أراضيها بعدما سحبوا القسم الأكبر من قواتهم على الأراض
28-12-2017

الجيش يتقدّم في ريف حماه الشمالي

بينما يستعد عناصر الفصائل المسلحة في منطقة بيت جن ومحيطها لإخلاء مواقعهم نحو ريفي إدلب ودرعا، بعد إنجاز اتفاق تحت ضغط العمليات العسكرية، يتابع الجيش عملياته في ريف حماه الشمالي، ضمن مساعيه للتقدم نحو ريف إدلب الجنوبي الشرقي.