«حكاية جدار».. مشروع تشكيلي تطوعي
«سيد عبيد» هو اسم شارع صغير في حي شعبي، حي إمبابـــة الشهير المطل على الضفة الغربيـــة لنهر النيل في القاهرة. والشارع نسخة مصغرة من هذا الحي المكتظ بالسكان.
«سيد عبيد» هو اسم شارع صغير في حي شعبي، حي إمبابـــة الشهير المطل على الضفة الغربيـــة لنهر النيل في القاهرة. والشارع نسخة مصغرة من هذا الحي المكتظ بالسكان.
ليس التمرّد بالأمر الهيّن خصوصا إذا بدر عن امرأة في مجتمع عربي/إسلامي ما يزال نسق المحافظة يضغط عليه من كلّ جانب وهو بمثابة العصيان في أربعينات القرن الماضي حين كان الرّجل يحتكر كلّ شيء بما في ذلك قضية تحرير المرأة. مع ذلك تمكّنت بعض النساء من كسر هذه القاعدة،
استعادت «ثورة 25 يناير»، أمس، زخمها بشكل غير مسبوق، حيث تدفق مئات الآلاف إلى الميادين والشوارع في تظاهرات حاشدة عمت مختلف المحافظات المصرية، احتجاجا على بطء وتيرة الإصلاحات، والتقاعس في محاكمة رموز النظام السابق،
اتسعت مروحة القوى السياسية المصرية المشاركة في مليونية «القصاص والتطهير... الثورة أولاً»، يوم غد، بعدما تراجعت جماعة «الإخوان المسلمين» والتيارات السلفية عن مقاطعتها لهذا التحرك الشعبي،
صبري عيسى ـ هل كان من الضروري إجراء انتخابات اتحاد الصحفيين الآن وسط هذا الحراك الذي تشهده سورية ، ولماذا هذا الاستعجال في الوقت الذي أوشكت فيه لجنة قانون الإعلام على إنهاء أعمالها لتطرح القانون على الرأي العام لمناقشته ، ومن يطلع على الحوارات والمناقشات المعلنة التي تجري بين الإعلاميين على صفحات الصحف الرسمية والخاصة وعلى المواقع الإلكترونية سيكتشف أن هناك
الجمل: في مطلع عام 1954 نشرت مجلة (الكواكب) المصرية، موضوعاً صحفياً مثيراً، كتبه الصحفي اللبناني سليم اللوزي، وحمل عنواناً لافتاً: (سعاد محمد تلتجئ إلى دمشق، وتطلب الجنسية السورية!)