أبو ظبي
قطر تواصل رفض «الوصاية» التصعيد يستبق اجتماع القاهرة
ترامب يرفع أسهم التسوية خليجياً
قطر ترفض المطالب: إلى الحرب المفتوحة
بدء وصول قوات تركية إلى قطر... ولائحة المطالب «عبر الكويت»
بعدما طغى قرار إطاحة وليّ العهد السعودي، محمد بن نايف، من منصبه، وتعيين وزير الدفاع محمد بن سلمان بدلاً منه على المشهد الإقليمي يوم أمس، عادت الأزمة السياسية والدبلوماسية بين الرياض وأبو ظبي من جهة والدوحة من جهة أخرى إلى الواجهة.
«الأزمة الخليجية»: رفع سقف التحدي من الجانبين
على الرغم من دخول الأزمة الخليجية أسبوعها الثالث، أكدت الإجراءات والتصريحات المتبادلة يوم أمس، أن «عزلة» قطر قد تطول وأن لا حلّ في الأفق للأزمة التي هزّت المنطقة وقطعت الحبل الواصل بين «الإخوة الأعداء». وبعد الحرب الدبلوماسية والإعلامية المتواصلة، انتقلت الأزمة إلى خطٍّ آخر أمس، مع استعراض الدوحة مع حليفها التركي «عضلاتهما» من خلال تدريبات عسكرية أجرتها القوات القطرية مع القوات التركية الموجودة في قطر.
مشروع محمد بن زايد: الجيل الثاني وتعريب نموذج إسرائيل
لا يزال اسم دول الخليج يرتبطُ في أذهان العامّة في الشرق وفي الغرب بالنفط. وفي الولايات المتحدة، لا تزال دول الخليج ترتبط بظاهرة استيراد النفط منها. ولكثرة ما يرتبط الخليج بالنفط ــ أو حتى الدول العربيّة بالنفط ــ فإن استفتاءً للرأي العام هنا كشف عن أن معظم الأميركيّين يظنّون أن ٧٣٪ من واردات النفط إلى أميركا تأتي من العراق والسعوديّة (وفق استطلاع لـ«يو.تي.
الدوحة: نخضع للأميركي... فقط
مبادرة مضادّة للدوحة: لا مفاوضات قبل كسر الحصار
القطريون يأكلون المنتجات الإيرانية.. والدوحة تطالب بتعويضات عن ضرر المقاطعة
بينما رأت الدوحة أنها تضررت بشكل كبير من مقاطعة دول عربية لها وسد المنافذ البرية والبحرية والجوية عنها ما حدا بها للمطالبة بالتعويض، تخوفت ألمانيا من أزمة قطر مع الخليج معتبرة أنها قد تقود إلى حرب، في حين أعلنت الكويت أنها ستواصل مساعيها لحل الأزمة القطرية «في نطاق البيت الخليجي»، مؤكدة أن الدوحة باتت مستعدة للتجاوب مع مساعي حل الخلاف و«تفهم هواجس» الدول المقاطعة لها، في وقت بحث ولي ولي العهد ا