مسقط

نشرت صحيفة "الاندبندنت" البريطانية، تقريرا تحت عنوان " مكة تحت التهديد: خطة لتدمير منطقة مسقط رأس النبي محمد واستبدالها بقصر ومراكز للتسوق".
 

في حين لا تزال طهران والدول الكبرى الست تجد صعوبة في الاتفاق على إطار لحل الملف النووي الإيراني، وقعت روسيا وإيران في موسكو أمس، اتفاقًا لبناء مفاعلَين نوويَّين جديدَين لمحطة بوشهر الإيرانية، يفسح المجال أمام بناء ستة مفاعلات أخرى.

تركت معركة عين العرب (كوباني) السورية ندوبها الواضحة على العلاقات التركية مع الولايات المتحدة، ومع الأكراد في المنطقة ككل.

انتهت في العاصمة العُمانية مسقط أمس، الجولة الرابعة للمفاوضات النووية الثلاثية، التي انطلقت أمس الأول بين وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، ونظيره الأميركي جون كيري، ومنسقة مجموعة الـ«5+1» للمفاوضات النووية كاثرين آشتون، من دون أي تقدم بحسب ما أعلنت الأطراف المتفاوضة، في وقت كشفت فيه مصادر أميركية لـ«السفير» أن الولايات المتحدة قدمت مشروع اتفاق إطار من ستة بنود، من المتوقع أن يبنى عليه في جولة المفاوضات المقبلة.

يبدو أن المفاوضات بين إيران والغربيين ما زالت تتعثر بعقبات عدّة، وهو ما تبدّى في التصريحات التي رافقت جولة المحادثات التي استضافتها العاصمة العمانية مسقط، أمس، والتي جمعت وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف بنظيره الأميركي جون كيري ومسؤولة العلاقات الخارجية السابقة في الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون، مع بدء العد العكسي لانتهاء المهلة النهائية المحددة من قبل طرفي التفاوض للوصول الى اتفاق شامل بح

أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن موقف روسيا قائم على ضرورة أن تجري مكافحة الإرهاب على أساس القانون الدولي مشددا على “أننا لا نرى أي أسباب قانونية وحتى عملية لعدم التعاون مع الحكومة السورية في هذه المسألة”.

يتوجه إلى العاصمة العمانية مسقط غداً، كل من وزير الخارجية الأميركي جون كيري والإيراني محمد جواد ظريف، ووزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي المنتهية ولايتها كاثرين آشتون، لعقد اجتماع ثلاثي لتقريب وجهات النظر في ما بينهم، بينما استغلت الوكالة الدولية للطاقة الذرية هذا التوقيت لتعلن أن إيران «لم تجب على التساؤلات النووية».

صفعة جديدة تلقاها التحالف الدولي، الذي تقوده الولايات المتحدة، بعد 40 يوماً فقط على بدء عملياته ضد الجماعات التكفيرية في سوريا، حيث يطغى على المشهدين السوري والعراقي، تمدد لعصابات التكفيريين، خصوصا «جبهة النصرة» وتنظيم «داعش».

طأطأ سلطان نجد عبد العزيز آل سعود رأسه أمام المندوب البريطاني السامي في العراق بيرسي كوكس، وتهدّج صوته، ثم أخذ يتوسّل بمذلّة، قائلاً: «جنابك انتَ أبوي وانتَ أمي. وأنا مستحيل أن أنسى فضلك عليّ. انتو اللي سوّيتوني وأخذتوا بإيدي، وانتو اللي رفعتوني وشلتوني. وأنا مستعد، بإشارة منك، لأن أتنازل لك هالحين عن نص مملكتي...

لحق موقع «ذي دايلي بيست» الأميركي «أبا عمر الشيشاني» إلى مسقط رأسه في جورجيا. ثلاثة صحافيين زاروا منزل «الشيشاني» (اسمه الحقيقي تارخان)، تحدّثوا مع والده وأهل المنطقة التي نشأ فيها في سهل بانكيسي على الحدود مع الشيشان.